تضامناٌ مع دعوة حملة علاج الكابتن (حسام الحيدري) وايصالها للجهات الداعمة.

الاعلامي حسام الحيدري لطالما سمع عنها الكثير وعن تواجده المختلف في العديد من الجوانب الخدمية في محافظة أبين منها المجال الاعلامي وعن دوره المتميز الذي كان يؤديه بذلك المجال وايضاً بمايخص اعماله الاجتماعية الذي كان بها حريص وقائم عليها ،فكل تلك الاعمال بٱتت تشهد لأجله وتثبت تواجده الطيب والخدمي.

اما بالجانب الرياضي �فحدث لاحرج�  فقد كان الكابتن الحيدري له دور كبير يتمثل به في ذاك المجال ،مما كان يشغل بدورة الخدمي واهتمامه المبدي بشؤون الشباب والرياضة والنشئ والنشاطات اللٱصفية فقد قدم للرياضة الابينية عصارة جهده حتى وصلت خدماته التدريبة إلى خارج عدن.

هاهو اليوم يعاني من الالم ومن تصديه وحده لتكاليف علاجه الباهظ في ضل هذه الأوضاع الصعبة ،ذلك الشخص المتواضع بأخلاقه الطيبة الذي كنا ولطالما نجده في كل مكان وهو مبتسم أصبح اليوم حزينآ بسبب مايعانية من ابتلا ومقدر.

فنظراً لما يمر به الكابتن حسام الحيدري بهذة الفترة الحرجة من معاناة ،فقد أصيب إصابات خطيرة جراء حادث مروري أدى إلى إصابته إصابات خطيرة في العمود الفقري وانحاء مختلفة من جسمه مما جعله طريح الفراش في إحدى مشافي عدن حيث لم يعد قادراً على سداد فاتورة العلاج ولا مقابل سرير رقوده وقد تم إجراء عملية لإحدى ذراعيه بـ واحد مليون وخمسمائة ألف ، فمن يبادل الكابتن الحيدري الوفاء ويجازيه على خدماته الذي قدمها لأبين وابناءها طول تواجده.

فمن هذا المنطلق تجاوباٌ للتضامن مع إيصال حملة التكفل بعلاج الاستاذ التربوي والاعلامي الرياضي الكابتن - حسام الحيدري - للجهات المسؤولة والداعمة سوء في المحافظة او خارجها، نرجو ايصالها للمعنين بالامر للتخفيف عنه وبذل الاهتمام تجاهة ..فلابد من تبادل الوفاء بالوفاء.