قد نختلف مع الشيخ احمد صالح العيسي رئيس الاتحاد العام لكرة القدم وهدا شيئ طبيعي لأن الاختلاف في الرأي يعد سمة الحياة وهو انعكاس لمبدى الديمقراطية التي تؤمن بالراي والراي الآخر ومع هدا يفرض الشيخ احمد العيسي نفسه كقيادي رياضي مميز و رئيس اتحاد بدرجة وزير حيت وجوده على راس الاتحاد خدم الكره اليمنيه بشكل لافتا جعلها رقم يصعب تجاوزها خارجيا بل وتصدرها منتخبات عربيه ميزانياتها تفوقنا بعشرات المرات ميزانياتنا ناهيك على تتويج منتخباتنا بالعديد من المنافسات كان تواجدنا فيها كتحصيل حاصل هده الانجازات الكرويه لمنتخباتنا الكرويه يعود أولا واخيرا لدعم الشيخ احمد صالح العيسي رئيس الاتحاد العام لكرة القدم دون سواه فلولى الرجل وماله اللي يتم صرفه على إعداد المنتخب وكدا تامين مشاركة المنتخبات الكرويه في المنافسات والاستحقاقات العربية والقاريه وتحمله مصاريف تلك المشاركات لكان حال المنتخبات الكرويه كحال باقي المنتخبات الرياضية التي تعاني الشلل التام بسبب السياسيه التدميريه للرياضه والتي يتبعها البكري والخليفي.
طبعاً أن ما تمر بها غالبية اللعاب الرياضية في بلادنا و حالة الركود المتعمد من قبل الوزير و و كيل قطاع الرياضة طبيعي كون الرجلان جاء إلى اعلى رأس في هرم الرياضة وهم لا يفقهون شيئ عن الرياضة سوا اعتقادهم بان الوزاره وكاله للسفريات و السياحة وهو ما ينعكس جليا على غياب الانشطه الرياضيه لالعاب كان لها صولات و جولات داخليا وخارجيا غابت بحجه عجز صندوق النشئ و الشباب عن توفير المخصصات الماليه المطلوبه ليس للعجز المالي بل من الكساح التي يعانيه الصندوق جراء استنزاف المخصصات الماليه لسفر الوزير و وكيل الرياضه و باق الوكلاء
أخبار وتقارير
تنفيذًا لتوجيهات وزير النقل.. "اليمنية" تجدول رحلة إضافية خط عدن القاهرة لنقل العالقين ...
