هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
وفيات
مدير عام مودية يعزي أسرة امعبد امبارك ...
أخبار وتقارير
تنفيذًا لتوجيهات وزير النقل.. "اليمنية" تجدول رحلة إضافية خط عدن القاهرة لنقل العالقين ...
أخبار المحافظات
أبين تودع الشيخ "احمد الشجح" وقبيلة المحاثيث تنصب نجله "حسن" شيخاً للقبيلة خلفاً لوالده ...
أخبار عدن
مدير صحة عدن يتفقد مستشفى الاصابات الجراحية لأطباء بلا حدود الفرنسية ...
أخبار عدن
كلية الحقوق تستقبل 303 طلبات للالتحاق وتستمر في استقبال المزيد حتى 19 سبتمبر الجاري . ...
رياضة
بريمونتادا مثيرة .. رشدة يتغلب على الأسطورة بدوري الشهيد القائد عبداللطيف السيد ورفاقه بحالمين ...
أخبار وتقارير
المصعبي يستنكر إعطاء 9 منح دراسية لطلاب صنعاء من أصل 15 منحة ...
أخبار المحافظات
مؤسسة ضياء للتنمية تناقش مع رئيس مؤسسة الخليج العربي خطة طوارئ السيول أبين ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأحد-15 سبتمبر 2024-01:32ص
آراء
(من يجرؤ على الكلام؟)
الجمعة - 10 مايو 2024 - الساعة 03:38 م
بقلم:
محمد عبدالله الموس
- ارشيف الكاتب
محمد عبدالله الموس
من يجرؤ على الكلام؟، هو عنوان لكتاب للبرلماني الامريكي بول فندلي الذي زار الجنوب في سبعينيات القرن الماضي بقصد الافراج عن سجين امريكي متهم بالتجسس، وقد تم الافراج عن السجين إكراما للضيف الامريكي بول فندلي، وروى واقعة زيارته لعدن في كتابه آنف الذكر.
آنذاك كان الإعلام الغربي يصوّر الجنوب كغابة من الوحوش حتى ان زملاء لبول فندلي من الكونجرس الأمريكي نصحوه بعدم الذهاب الى عدن خوفا على حياته من (الكائنات المفترسة في الجنوب) كما كان يصورها الإعلام، وهناك كثير من الطرائف المرتبطة بالصورة الزائفة التي رسمها الإعلام عن الجنوب لا يتسع مقال كهذا لذكرها، والأكثر طرافة ان بعض الاشقاء يستدعون تلك التفاهات في كتاباتهم وتغريداتهم.
اتذكر ان الرئيس علي ناصر محمد روى ذات لقاء، بقيادات المؤسسات في عدن، عن لقاء له بأحد قادة الاحزاب في إحدى دول الغرب وقال له (ان أهم ميزة في الجنوب هي الأمن) والحقيقة اننا لم نهتم بهذه النصيحة الغربية، لكننا عرفنا قيمتها عندما غابت سلطة القانون وغاب معها الأمن.
بول فندلي في كتابه (من يجرؤ على الكلام؟) كان يتحدث عن سطوة اللوبي الصهيوني في الحياة السياسية في الولايات المتحدة الأمريكية، التي كشفتها، فيما بعد، وسائل العصر بوضوح، اما نحن فسنتحدث عن لوبي آخر لا لون له ولا طعم لكن له رائحة تزكم الأنوف، ذلكم هو اللوبي المسمى (شرعية).
هذا الكائن الهلامي المسمى شرعية الذي يتمدد في كافة جهات الأرض (في سياحة سياسية) يفترض به من يتولى شؤون الأرض المحررة وساكنيها، لكننا لا نسمع لهم صوتا إلا عندما تأتي منحة او وديعة من الاشقاء، فنسمع ولولات وتغريدات وتصريحات، حتى يقبض كل منهم مخصصه ثم يعودون الى حالة السكون، بجملة مختصرة (شرعية شقاة على جيوبهم).
هذه الشرعية تدير ثلاث مناطق، وهي مأرب والمخا ويدير شؤون كل منهما عضو مجلس رئاسي فيما يدير الجنوب، الرأس الكبيرة، رئيس المجلس الرئاسي ومعه دولة رئيس الوزراء، وقياسا على ذلك فيفترض ان يكون حظ الجنوب اوفر من مأرب والمخا، لكن العكس صحيح تماما.
ولكي نكون اكثر دقة دعونا ناخذ مسألة الكهرباء في عدن كمثال ونترك صور المعاناة الاخرى فقد أصبحت واضحة.
تم رفع قدرة كابلات نقل الطاقة الى (١٢٠٠) ميجا، ولدينا محطة الرئيس بقدرة ٢٤٠ ميجا ومحطة الامارات ١٢٠ ميجا والكهرباء البخارية وبقية المحطات، فلماذا يتم انتاح ٧٠ ميجا فقط؟ وهي تغطي ٢٥% من حاجة عدن من الكهرباء ويتحمل الناس ساعات إنطفاء ٧٥% من ساعات اليوم.
الواقع يا سادة اننا اذا اضفنا هذه المعاناة الى صور المعاناة الاخرى سنجد ان شرعية معاشق تعمل على إنهاك الجنوب ليخضع ومن لديه تفسير آخر فليتحفنا به.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3282
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
سكان محروسة لحج.. للمحافظ التركي :"إما الحل أو نعيش المعاناة ...
أخبار وتقارير
السلامي لراديو عدن الغد: تضخم عدد موظفي تلفزيون عدن واحدة م ...
أخبار وتقارير
اقتحام مبنى لوزارة الدفاع بعدن ونهب الوثائق والمستندات التي ...
أخبار وتقارير
عبدالسلام محمد: ستختفي كل القوات التي واجهت جماعة الحوثي ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
تطور جديد في أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.
رياضة
بيان صادر عن إدارة نادي أهلي عدن بخصوص احداث كأس عدن.
أخبار وتقارير
مصدر عسكري يعلن بدء صرف المرتبات والاكرامية للجيش ويوضح أسباب مشكلات تأخير .
أخبار وتقارير
جماعة الحوثي تسمح لشركة إسرائيلية بفتح فروع لها في صنعاء!.