عندما كان الشيخ/ احمد صالح العيسي يستورد الوقود كانوا يشتموه إذا خلص الديزل وانقطعت الكهرباء.
الان...ولا واحد يتكلم على التاجر الذي يرفض دخول البواخر الا باستلام فلوسه مقدما (عدا ونفدا) لإنه محسوب مع الجماعة.
والله يذكرك بالخير يا شيخ احمد كان البترول بأيامك ب١٣ ألف ريال وكنت تنقذ الناس وتدخل البواخر وتستلم بالآجل ويمكن الى الان لم تستلم فلوسك من الحكومة وفوق هذا كم لا فيت شتائم وسبوب.
اما التاجر الجديد فيرفض ادخال اي باخرة الا باستلام فلوسه مقدما وجالسين بالحمى لأكثر من عشرين ساعة في اليوم وما أحد يطلع نخس او يتكلم على هذا التاجر.
سلام الله عليك يابو صالح واللي يزعل يشرب من البحر