أرحموا الاستاد الأوليمبي الذي لم يتم تجهيزه حتى لحظة ولازال (عظم) في كل شيء وفوق هذا تجد كل نهائيات اوغيرها يريدو من هذا الاستاد الذي ليس فيه ملعب مفروش بشب صناعي متهالك في حين مرافقته ومتطلباته معدومه ان يكمل هذه البطولة اوتلك ..
لهذا رئان ذلك شيء غير مقبول وأمر عجيب وغريب في الإصرار على اقامة البطولة تلوا الاخرين في ظل صمت من قبل جل كثير والمعنيين الذين لم يستغلوا هذا الزحف والرغبة لا إقامة الفعاليات على ارضية ويضعون شروطهم على السلطه المحليه ووزارة معا بصلاح وتجهيز الاستاد الضروري له اولا ..اما ان يغيب هذا الصمت ويصبح الاستاد العظيم رميم وخرابة مندثره مما سيترك بصمة عار في وجه كل من تسأهل وساعد وسكت على ذلك وفضل مصالحه الخاص على حساب المصلحه العامه ..
لهذا أتمنى في ظل هذا الأهمال الصريح والواضح للأستاد أويمبي ان الجماهير وتقاطع اي فعاليه رياضيه تقام عليه حتى يتحقق مطالب رياضيين وكل الجماهير بصلاح وتجهيز هذا الأستاد الذي طالما حاله على ماهو عليه قد ينذر بكارثة لاقدر الله .ولن ينفع الندمتها فالعظم الذي ليس له ساع غطاء بكل تاكيد قابل في أي لحظة ان يصبح رميما كاملا اوشروخا على أقل تقدير لايستطيع ان يعالج اي ضربة اوعاصفه تهد ماتبقى من ضبطه .
فهل هناك صيحة الجماهيريه ومعها انذار برفض هذا العبث والتجاهل لصلاح وتجهيز الأستاد وان كان من باب البدء في ضروريته وأولوياته الأساسية ..مالم يكون للجماهير وقفة صارمه والمطالبه بأقفال الأبواب وأعلانها رفض حضور درجات الأسمنتيه حتى يتم تحديدها..
اخيرا ليس معنا من قول ان نقول كافيه ياقوم اعقلوا الى متى الضحك على الدقون ..لقد تكلمنا كثيرا في هذا الموضوع منذ سنوات وليس من اليوم وللأسف حياة لمن تنادي ..وظل الوضع محلك سر بل في بداية مفاجأة ..