النية والاخلاص الصادق والوفاء للوطن والجهاد من أجل الدين واعلاء قول الحق وزهق الباطل والوقوف مع الشعب بضمير والشعور بمعاناتهم هي اهداف رسمت لقائد درع الوطن العميد بشير المضربي.
القائد العام لقوات درع.الوطن الرجل الذي أذهل الجميع واعطى صوره تاريخية لمواقفه النبيلة ومشروعه الديني في مواجهة من يمس العقيدة والسنة والحفاظ على أمن واستقرار المحافظات المحررة في مواجهة المشروع الايراني المقيت
الشيخ بشير المضربي القائد السلفي المجاهد صمام أمان الوطن ودرعه الواقي وحصنه المنيع كان يد العون في الأعمال الخيرية والعسكرية
مواقف هذا القائد المجاهد بذلك الصورة الانسانية التي جعلت من هذا الرجل أن يحمل مشروعاً وطنيا استشعر فيه معانات الناس في ظل الظروف الصعبة
فيما يخص الجانب الانساني فهناك بوادر خير تعجز الكلمات أن تصف هذا الرجل بوصف محدد أذ نقول أن هذا القائد وفقه الله في عمله الصالح
بصماته الانسانية مشهد جسد كل القيم والاخلاق والدين والاصالة دليل واضح ان هذا القائد لم يمتطي هذا المنصب للنهب وتكديس الاموال بل رجل غني النفس لم يستغل قيادته أن يكون ملياردين لينتهز فرصه سنحت له أن يبتلع ألاموال إو حقوق الافراد اهتم بالافراد من منتسبي قوات درع الوطن واعطاؤهم حقوقهم بعدل ومساواة لحتى يبادلونه بتضحية وفداء لنصرة الدين والدفاع عن ديننا الأسلامي والعقيدة
شرف عظيم لابناء الوطن والصبيحة عامه وكل منتسبي قوات درع الوطن أن يكون قائدها هذا الرجل المُهاب
قائد قوات درع الوطن بشير المضربي وقف بجانب المواطنين من ابناء المحافظات المحررة واستجاب لمعاناتهم في موقف تاريخي لم يستطيع أن يفعله رجل أعمال ولا يقدمه حاكم او قائد او مسؤول على مر التاريخ
قوافل أغاثية ترسلها قيادة درع الوطن حطت رحالها على المحافظات المحررة فيرى ابناء المحافظات في هذا الرجل ينبثق نور يجلي ستائر الظلام.
الجميع أصبح يرى في هذا الرجل أن يحمل في نيته الصادقة الخير للبلاد والعباد فيجب الالتفاف حوله
لم يقتصر دعم العميد بشير المضربي بهذه المشاريع الاغاثية بل له مواقف انسانية خيرية ومساعدة المرضى الذين يعانون من امراض مستعصية للتخفيف من معاناتهم
جهود القائد العام ايجابية في كل المحافظات رغم التحديات التي يصنعها العناصر المشبوهة
