هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
صحيفة إسرائيلية تكشف معلومات حساسة جدا عن الحرب بين الحوثيين وإسرائيل ...
أخبار وتقارير
الريال السعودي يتجاوز 528 في عدن.. أسعار الصرف ...
أخبار عدن
رئيس مجلس القيادة يهنئ الرئيس الجديد لفيتنام ...
رياضة
الجمعة : القادسية والبقيرة في نهائي بطولة الائتلاف الوطني الجنوبي مودية ...
دولية وعالمية
إسرائيل تسقط على شمال غزة لأول مرة براميل متفجرة.. ...
أخبار وتقارير
الصمدي: غموض الإيرادات وغياب الشفافية يهددان مستقبل الاقتصاد ...
عالم المرأة والأسرة
لمرضى السكر.. نظام غذائي يقلل من الحاجة للأدوية.. ...
رياضة
غداً الائتلاف الوطني الجنوبي يحتفي بعيد ثورة 14 أكتوبر بلودر والذي يصادف افتتاح بطولة العيسي الكروية. ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-23 أكتوبر 2024-11:07ص
آراء
أخطر عملية اغتيال في طهران ..فماهو الرد الكبير؟
الجمعة - 02 أغسطس 2024 - الساعة 11:09 م
بقلم:
احمد الشلفي
- ارشيف الكاتب
هذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها إسرائيل إيران سواء كان ذلك داخل البلاد أوخارجها ، فقد فعلت ذلك أكثر من مرة. لكن العديد من المراقبين يرون أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران هو تحدٍ مباشر من قبل إسرائيل للنظام الإيراني ، وهو أثقل بكثير من اغتيال علمائه النوويين أو خبرائه العسكريين. بل إنه أخطر وأثقل من اغتيال الجنرال قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري.
يهدف هذا الهجوم إلى إظهار القدرات الاستخباراتية لإسرائيل، خاصة وأنه جاء بعد ساعات من إعلانها اغتيال القائد في حزب الله، فؤاد شكر، في بيروت. كما يثير الهجوم تساؤلات حول مدى اختراقها للأمن الإيراني ويبرز الثغرات الأمنية ، مما يشكل تحديًا كبيرًا لأجهزة الأمن الإيرانية والنظام عمومًا.
على الجانب الآخر، فإن اغتيال هنية يؤثر على المشهد الداخلي الفلسطيني ويوجه ضربة قوية لحركة حماس وفصائل المقاومة. ومع ذلك، يعتقد الكثيرون أن حماس ستتمكن من امتصاص هذه الضربة ، كما فعلت من قبل عندما استهدف الكثير من قياداتها وفي مقدمتهم مؤسسها أحمد ياسين وستتمكن من ملء الفراغ القيادي والاستمرار في مسارها السياسي والعسكري.
والسؤال هنا: هل تعني عمليات الاغتيال التي تنفذها إسرائيل تجاه قيادات حماس أو حزب الله أنها حسمت الحرب؟
بالتأكيد لا.
فاليوم التالي الذي وعد به نتنياهو وقادته لم يأت، وحماس ما زالت في غزة تقاتل وتقاوم رغم توحش إسرائيل وقتلها لعشرات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين.
بقتلها إسماعيل هنية، وقبله صالح العاروري، وقبلهم وبعدهم قادة حماس وحزب الله في لبنان وغيرهم، لن تستطيع إسرائيل إعلان انتصارها النهائي، بل إنها تسعى لتحقيق انتصارات تكتيكية منذ طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر2023.
ومالم تعلن إسرائيل نهاية حركة حماس وإخماد المقاومة بعد عشرة أشهر من عنائها في غزة ووحشيتها، فإنها لن تصل إلى اليوم التالي وستبقى في فخ غزة الذي يستنزفها.
فهل تؤدي هذه العملية إلى تغييرات في استراتيجية المقاومة الفلسطينية؟
أم أنها ستعقد المفاوضات بين إسرائيل وحماس؟ وما هي التداعيات السياسية والأمنية الناتجة عن اغتيال إسماعيل هنية في طهران على الوضع بين إيران وإسرائيل؟
ثم ما هي الثغرات الأمنية التي كشفت عنها هذه العملية في النظام الأمني الإيراني؟
وما هي التغيرات المحتملة في بنية حركة حماس واستراتيجيتها بعد اغتيال قائد بارز مثل إسماعيل هنية؟
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3315
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
أول ظهور لمحافظ البنك المعبقي عقب غياب دام أشهر(صورة) ...
أخبار وتقارير
كوري يتزوج من يمنية وينصب عليها بــ"9 آلاف دولار".. فيديو ...
أخبار وتقارير
محمد علي الحوثي للأمريكان : احلفوا على المصحف (فيديو) ...
أخبار وتقارير
واقعة صادمة تهز اليمن .. مبتز يدمر حياة فتاة واسرتها في صنع ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تقرير دولي يكشف عن تطور مُفاجئ في ميناء الحديدة.
أخبار وتقارير
صدور قرار رئاسي جديد.
أخبار وتقارير
الريال اليمني يسجل أكبر انتكاسة في تاريخه.
أخبار وتقارير
كمين لوزير في حكومة صنعاء.. ومصادر تكشف مصيره.