تساءل عضو مجلس النواب احمد سيف حاشد هاشم عن حزب المؤتمر وقائده لماذا كلما هاجموه بضراوه هو وحزبه مالت الناس إليه حتى من كان إلى عهد قريب ضده.
وطرح هاشم ثلاثه اسئلة متسائلاً فيها:
هل هناك متغير مستقبلي لصالحه فيدفعهم خوفهم إلى فعل كل ذلك؟
هل هو طغيان الأسوأ على السيء بفارق عصي على المقارنة؟
هل هو النكاية بخصمه الذي أغتر وتكبر و تجبر فراق الناس سلفه..أم كل هذاوذاك؟
وأختتم "اتحدث عن صالح وحزبه".