اشاد الكاتب والصحفي حسن عبدالوارث بحالة الالتفاف الشعبية حول الصحفي سامي غالب.
وقال عبدالوارث ان غالب نجح في تكوين محبة شعبية كبيرة له.
كان غالب قد اصيب بجلطة دماغية ادخل على اثرها المستشفى في مصر.
واضاف عبدالوارث بالقول: "التعاطف الجارف الذي لقيه الزميل والصديق سامي غالب في محنته ، شفاه الله وعافاه ، يُعدّ درساً بليغ الدلالة لمعنى أن يكون القلم محترماً والموقف قديراً والشخص مُنزّهاً عن الصغائر . محنة سامي زلزلت الضمائر ، فيما لم يستطع آخرون كثيرون أن يحظوا بمجاملة عابرة في مرضهم ولا موتهم . فهل يرعوي الزملاء والأصدقاء والرفاق قبالة هذا الدرس السامي الغالب ؟