هكذا يجب أن يكون حال لسان محبي الرياضة في خورمكسر بعد المشاكل الاخيره التي عصفت بالمديرية من الناحية الرياضيه في الآونة الأخيرة
مابين مناصر ومعارض تابع أبناء خور مكسر التيار الرياضي ولكن جاء الوقت الذي يجب أن يلتف أبناء الخور حول هذا النادي الوحيد في هذه المنطقة
أنه نادي الجلاء الرياضي الثقافي ( المطلب واحد) وهو مد الجسور بين النادي والالقاب الحقب الماضية والحالية للنادي هي حلقة وصل نتكلم به أمام الرياضه والتاريخ.
طموحات النادي ارتفع سقفها بارتفاع نسبة توقع النجاح لان عداد النجاح هو الغايه والوسيلة لهذا المسار حيث يقابله انخفاض هامش الخطر الذي لن يُنظر إليه ولا حتى إلى نِسبه.
عداد الطلوع يرتفع سقفه والبناء يبدأ متدرجا وفي كل هذا وذاك كان القرش الابيض منيف الزغلي مراقب للوضع حيث أنه قال( أبواب النادي مفتوحة لاي شخص والنادي ملك لجميع أبناء خورمكسر).
هذا التصريح من رئيس النادي أثبت فيه للجميع أن النادي بوابه لكل أبناء الخور ، ليس من ناحية كرة القدم فقط ، بل أيضاً هذا النادي يمتلك سبعة رياضات مختلفه، وهي متاحة للجميع.
الحكم المسبق هو أكبر خطأ يرتكبه الشباب اليوم والشللية هي من دمرت لاعبين كانو نجوماً وباتوا في الصف الثاني بدون نادي حتى الان.
الرياضه يجب أن لا يختلط دهانها مع دهاناً اخر لأن الدهان الناتج سيكون ملوناً وليس لوناً واحد وفي الرياضه اذا تعددت الالوان ينتهي الجمال والجمال الكروي لهذا النادي يتجسد في صورة شعاره.
