بالأمس أقر سيادة المحافظ مبخوت بن ماضي عن إقامة نهائي كاس حضرموت الثامنة بين نادي المكلا والبرق من تريم على ستاد سيئون الاولمبي كما هو حدد الموعد في 25 من أكتوبر الجاري النهائي والمركز الثالث والرابع المستجد على البطولة في يوم 24 أكتوبر.
التساؤلات كثيرة والاجابات لا نعلم متى ستكون. عام انقضى بكامله من البطولة الماضية توج بالبطولة اتفاق الحوطة احد اندية الوادي، وذلك المنظر للنهائي لايزال عالق في الاذهان تحدثت و أشادت به وسائل الاعلام حقق ظهوراً لافت الى اقطار العالم العربي والاجنبي .وماهي الاستفادة ياسيادة المحافظ..؟
الاسم بارز و ساطع سطوع الشمس في كبد النهار هل تحقق لهذا الاستاد ربع ما اكتسبت من شهرة وابداع من قبل الجماهير التى لاتزال تفترش الكرتون لمنع حرارة وشدة الشمس اثناء الجلوس على المدرجات وهي تنقل اجمل الصور التيفو إبداع ما بعده أبداع ولسان حالها يقول نحن هنا عاشقين محبين للرياضة و بمعنى اخر تقول نحن هنا مهد الرياضة الحضرمية نعم اننا نقل اجمل صورها وشاهدنا العالم باسره... و لكن هل ينظر الينا مسؤولونا.
في اصلاح وضع هذا الاستاد من جميع النواحي و لو البدء بشي بسيط مثلاً الاضاءة الكاشفة تصليح مداخل الجماهير ، المدرجات ، المقصورة الرئيسية ،دورات المياه وغرف الحكام و الرياضيين و الملحقات
الاخرى.
هذه ستكون صورة اخرى سوف تبهر العالم متى ماتحققت..هذه هي مطالب الجماهير .
الصور والحضور الجماهيري يتكرر ويبعث بالفخر لكم وللمحافظة والوادي عامة ولكن عام مضي و عام اتي و استنادنا الاولمبي محلك سر
إلى متى ؟..
