آخر تحديث :الخميس-21 نوفمبر 2024-11:20ص

#حرب_الزماميط

الخميس - 03 أكتوبر 2024 - الساعة 11:13 م
ياسر الأعسم

بقلم: ياسر الأعسم
- ارشيف الكاتب


- قرأنا منشور الأخ بشير سنان، يزعجنا ماكتبه بيده أو بقلم استأجره، ولكن لم يحرجنا قوله، فكل ماذكره كان إنشاء غثاء.
- كمواطن وصحفي ذمتنا ذهب عيار 24، لم تخدشها شبهة أو شرطة، ولا نخشى محاكمة أو ترعبنا كلمة.
- ولدنا ونعيش ونكتب من مدينة عدن، ولم نخونها أو نغادرها في حربها وسلامها، ولا نحمل عقدة مناطقية أو نمس مواطنا شريفا.
- دخلنا السلطة الرابعة من بابها الكبير، ولم نتخرج من فندق أو مرقص أو نبيع وطنا أو جسدا، ولم نكن يوما سارقي مهنة أو مزيف ورقة.
- نتعاطف معهم، ولكن ليس ذنبنا إن كانت حقيقتهم تؤلمهم، فلسنا من صنع تهمتهم.
- قلنا متهم، ولم نكذب، فانفجرت زماميطهم في وجوهنا، بمحاولة مسعورة للتشويش، وطمس الحقيقة.
- الزميل بشير عبده سنان متهم بالتزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة ليس أهلا لها.
- كلامنا ليس شخبطة أو بلطجة، وليس مجرد ادعاء وردة فعل، ولكن حقيقة يعلمها كل الذين يمتهنون الصحافة الرياضية، وكثير غيرهم، وهناك دعوة مرفوعة ضده من الاتحاد اليمني للإعلام الرياضي، ومازالت القضية في المحكمة.
- لم نطالب بغير العدالة وامتثاله للمحكمة، وعندها ستقرر إدانته أو براءته.
- أن يكرموا متهما وفارا من وجهه العدالة، بدلا من القبض عليه ومحكمته، امر يثير كثيرا من علامات الاستفهام، ولن نقبل الاستخفاف بعقولنا وحقوقنا.
- من الأمانة المهنية أن ناتي بالبينة، ومرفق صورة من الإعلان القضائي، والذين بحاجة أن يتأكدوا عليهم زيارة المحكمة.
- كثيرون راسلونا، وزودونا بذخيرة خبابيرهم، وبضاعة سوق المتعة، ولا ندري أن كان طابور زماميطهم يعرفونها، ولكننا حذفناها شفقة، وكبرياء، وربما شعورا بالخجل من النشر.
- قليل من المال قد يشتري كثيرا من الأنذال، ونحن أكبر قيمة من أن نكون عصا غيرنا، والذين لديهم حسابات مع بشير يناطحوه رأسا برأس، والميدان يا حميدان.
- ليسوا أوسخ ممن صادفناهم، فبرغم خساستهم، إلا أنه يكفيهم شرفا رفع رأسهم ومواجهتنا علنا، فخصم ظاهر خير من ألف نعامة، ومليون ذبابة.
- هذا زمن الزماميط، أن العن من بشير سبلته، والذين سربلوا خلفه، وجعلوا رأسهم مداسا وموقد شيشة، وعليهم أن يعلموا أن قضيتهم حمل كاذب.
- وجوههم هينة وخدهم ربل .. إذا ضربوا بالحذاء صاح الحذاء بأي ذنب أضرب...!؟.
- نملك شجاعة المواجهة، حتى وإن كنا الرصاصة الوحيدة في البندقية الجنوبية.
- معركتنا مع الزماميط مطولة، وقدرنا أن نحارب حتى القضاء على آخر زماطة.
- لا يروح بالكم بعيدا، فالزماميط بمعنى البالونات.. وزماطة ما تزمط.....
- ياسر محمد الأعسم عدن 2024/10/3