يطيب لي أن أتحدث في هذه الأثناء عن أحد رجالات وطنا الشرفاء وممن لهم بصمات خيرية تستحق الشكر والتقدير والاحترام والثناء
سنحدثكم اعزائنا وقرائنا عن شخص أنه الشيخ أكرم علي قاسم المنصوري ابن مديرية لودر بمحافظة أبين
أتحدث عن هذا الرجل الوطني والخيري وهو لايعلم بي ولم يعطيني شي وأقسم بربي حتى لاتضنون بي ولم أصدر كلماتي من أجل شي يحيز في غياهيب ذهني ولم ابحث عن المال وأقسم بالله العزيز المتعال ولكنني أتحدث بالحق والحق يقال مهما كانت ردود الأفعال .
دعوني أحدثكم عن الشيخ أكرم المنصوري الرجل الخيري الذي لم يتوانى أو يتقاعس عن دعم الفقراء وممن يبحثون عن رغيف من الخبز اليابس في ضل وطن أنهكت شعبة الاقتتالات والحروب شمالاً وجنوب وأصبح يعيش في ظلام دامس ولاسامح حكامنا يا جماهير شعبنا .
الشيخ أكرم المنصوري الشخصية التجارية والاجتماعية والاقتصادية والقبلية من الرجالات الخيرية الذين يقدمون مساعدتهم وعونهم ودعمهم للفقراء والمساكين والمرضى آخرها ماقام به هذا الرجل من خلال دعمه ووقوفه إلى جانب إدارة مستشفى الشهيد محنف بمديرية لودر وذلك في مواجهة وبأ الكوليرا والمعروف بالاسهالات المائية الحادة حيث قدم كميه من السوائل الوريدية وغيرها وهذا الشي يستحق الشكر والتقدير والثناء
الرجل له الكثير من الاسهامات والأعمال كواحد من رجالات وطنا الشرفاء والأبطال .
تحيه حب وتقدير واحترام لهذا الشخصية التجارية والاقتصادية والاجتماعية والقبلية وغيره من الشرفاء وممن يدعمون الفقراء والمرضى في سائر وطننا وإلى هنأ وكفى ولكم أطيب تحياتنا
