منبذ الحتمية المطلقة وطيش الخلافات الظاهرة المعلنة ظاهرا مهيمنا على سياسة المنطقة الجغرافية وسمعة أراضيه وكمية الردود التي يطلقها الأعلام المعادي لإفشال السلام في اليمن والتخطيط لأدراج الجميع في مأزق حول
الصراعات السياسية الحاصلة وارهاقنا في ديمومة الصراعات والأحداث المتسارعة حول المنطقة المتهالكة مخيف
للغاية حيث ماوجد الاعلام المعادي سلطة الإعلام المدمر نحو العلن في حرب الصراعات السياسية في دول خارجية وعربية الإعلام المعادي يصل إلى حرب مدمرة بسلطته ومخيف للغايه التعارك الإعلامي والتراشق الصحفي يخوف بكمية الردود المعنفة على باكورة الردود عقود من الزمن السابقة في الحروب العالمية المانيا ضد العالم
من جعل هتلر ذلك القائد الكبير الذي لايخاف كمية الدول التي كانت ضد مملكته بأعلام معادي مخوف للغاية جعلة الكم الهائل من سياسة الرد المعادي وسرعة البديهية والطرح بقوة وسياسة جعله الغرب يستغرب بمبدى العقلية الذي يستخدمها هتلر ضد باقي الدول في ذلك الحروب التي خاضها الأعلام ومبدى السيطرة والقوة في الرد جعلني بكتابة هذه المنشور استطرف الإعلام المعادي الذي يغذى الأقليم ضد من يريد للسلام في اليمن لرمي كل الردود المعادية ضد السلام في البلد والجماعات التي تسيطر عليه نحو الفكر الحائز والمسيطر
الأعلام المعادي عباره عن قنبلة عنقودية غربية لطمس السلام وحلوله المستدامة في المنطقة
