سيرتة كلاعب في فريق طليعة تعز وصاحب واجب وصاحب صاحبة كما علمتة يقينآ ممن رافقوه لاعبآ في اواخر السبيعينات مع جيل تفرد بالمتعة والتفاني والاخلاص والحرقة علي ناديهم عند الخسارة والفرحة التي لا توصف عند تحقيقهم للفوز لا طمعآ في اكرامية ولكن ارضاءآ لذاتهم وحبآ في اسعاد جمهور ناديهم الاوفياء. انه (محمدعلي شكري) عاشق معتق لناديه الذي ترأسه لفترات متفاوتة وحالفني الحظ لمرافقتة كمشرف ثقافي ومشرف رياضي في احدي الفترات التي ترأس النادي فيها (محمدعلي شكري )او (شكري) كما اشتهر به كونة صاحب وكالة شكري للدعاية والاعلان والتي بدات مما يزيد عن 4 عقود عرف بالتميز والعلاقة الطيبة مع الجميع كانسان وفي تادية واجبة وعملة بتفرد و يعود له الفضل في تخرج تلاميذ تعلموا وامتهنوا مهنة الخط واستقلوا واصبحوا اساتذة متميزون واحدهم ابنه (شكري ) محمد علي شكري ( ابن الوز العوام ولاعب منتخب الناشئين الذي تمكن من الوصول لكاس العالم مع منتخب الامل كونة كان احد لاعبي ذاك المنتخب الذي اسعد الجميع. ومحمدعلي شكري هو سليل اسرة طلعاوية بامتياز كما هو حال اخوانة (فتحي وشوقي وشكري احد هدافي فريق الطليعة والذي حسمت اهدافة صعود الفريق من بوابة اهلي الغيل في فترة سابقة . وحتي اولادهم ورثوا حب الطليعة (حمدي فتحي( ومهند شوقي واولاد محمد علي شكري (وسام ووسيم وبيجاد والمميز دائمآ الخلوق كنال محمد علي شكري الذي يعتبر امتداد لروح والده الطيبة رغم انة ليس اكبر اخوانه ..ومحمد علي شكري الذي تراس طليعة تعز وتحمل هموم النادي في اشد الفترات صعوبة كان مقر عملة مزارآ للطلعاويون لاعبون واداريون وجمهور حتي كون مقر عملة يتوسط تعز ومحور ارتكاز الكثافة السكانية لمحبي ومشجعي الطليعة والذي مرحزهم الرئيسي الضبوعة والمركزي والمسبح وبعض الاماكن التي ينتمي للطليعة لاعب او لاعبان ومع احترامي للطليعة فتعتبر سيادة وشعبية النادي الاهلي بتعز الاوسع و رغم كثرة الزيارات لمقر عمل وزرق محمد علي شكري إلا انه لم يكن يتذمر او يستاء حتي في اصعب المواقف واكثرها همآ. وطبعآ هذا ما قبل الربيع العربي كون كل الاعمال اصيبت بالكساد وتضررت كل الاعمال وتضرر محمد علي شكري ولكنة كما عرفناه شامخآ ويظل يحتفظ باناقتة وهدوءه فتحية حب ورسالة اطمئنان ابعثها من مقر نزوحي في صنعاء الي اخي الاكبر محمد علي شكري في تعز مدينتي الذي ولدت فيها وعشقتها وبادلتني نفس العشق بمبانيها وشوارعها واسواقها الشعبية وبس خلاص
