آخر تحديث :الثلاثاء-19 مارس 2024-07:51ص

نحنُ من سندفع الثمن!

السبت - 25 مارس 2023 - الساعة 03:03 ص

وائل طفيح
بقلم: وائل طفيح
- ارشيف الكاتب


في حادثة مفجعة انتشرت بين الأطفال بأبين عاصمة زنجبار 
انتشار الألعاب والأسلحة الذي يلعبو بها أطفال زنجبار وهي مضره على العينين وتقوم بأجراحها العاب خطيرة كثيراً من الأطفال يستخدمها ويقوم بشراءها بأسعار غالية جنون 
ويلعبون بها بينهم البين اكثر شيء يتم توريدها وانتشارها ما بين شهر رمضان المبارك والاعياد الذي يقوم باستخدامها كل طفل بأبين

هي مضره للعين تقم الخرزة بقمس العين كما نعرف بأحوال كل أب بأبين ومادتهم هي صفر سبب تأخر الرواتب 
وهي مضره وخطره على العينين ، كما قمت بكتابة مقال ونشرته في احد الايام على موقع صحيفة "عدن الغد" وناشدت كل الرقابات بأبين بأن يقوموا بمنعه لكن لا حياة لمن تنادي ، لم يستجيب أحد لمناشدتي ولما قمت بكتابته .

فاليوم قمت بكتابة مقال اخر بسبب القهر والذي  اعانيه وخوفي من تلك الالعاب الخطيرة ، كما ظهرت ظاهره اخرى وهي الالعاب النارية منها الذي يسمى بالباروت الطماش الذي يباع باسواق أبين حالياً في رمضان والاعياد ومن الذي يتأثر بها اولادنا  الذي يصبحوا ضحية كاس

نطالب كل الرقابات بأبين وقوات الحزام الأمني بالتدخل الفوري ومنعها ، كم رأينا عمل خيري من الذين يحبون الخير قاموا بمنع مادة الحوت الذي يتعاطاها كثير من الشباب وهي مضره للثة وتسوس الاسنان ، كما هيَ تصيب بأمراض السرطان الله يجيرنا ويجير المجتمع الأبيني .

نشكر كل من قام بمنعها ومنع تعاطيها بين المجتمع الابيني الزنجباري 
كما اناشد كل الشرائح الخيرية بأبين وكل الاباء بأن يقوموا بمنع اولادهم من الشراء والله خير شاهد 
اللهم اني بلغت .