انصفوا الشيخ سمير القطيبي ياابناء منصورة عدن

ضل شارع السجن في مديرية المنصورة محافظة عدن لسنين كثيرة  يعاني الاهمال والحرمان وتكدس القمائم فيه وكثرت الحفر والمطبات والزحام وضل ابناء المنصورة يعانون. الكثير من المتاعب والمشقات اثناء المشي فيه.
حتى وفق الله رجل الخير سمير القطيبي اليافعي صاحب بنك القطيبي الاسلامي ذلك الرجل  الذي يصول ويجول ويجاهد من أجل خدمة الناس في تلك المديريه المنصورة وغيرها من المناطق الكثيرة التي لاتعد ولاتحصى 
ووجه بترميم وصيانة وتجهز شارع السجن من ماله الخاص 
واصبح الشارع بعد أن تم تأهيله بالشكل الذي أزال عنه الزحام، الذي كان يشكل كابوساً لدى سائقي السيارات. والموظفين في المرافق الحيوية بعد ان  تكفل بتأهيله مالك بنك القطيبي الذي اعتمد شركات هندسة خاصة، استطاعت أن تجعل خطي سير السيارات في حالة أفضل ، حيث إزاح ذلك الكابوس، الذي لازم الشارع سنوات طويلة،  وصار من الخطوط الحيوية والرئيسية الذي يربط المديرية ببقية المديريات، إلى جانب وجود مرافق حيوية، مستشفيات، ومعاهد وأسواق تعتمد على هذا الخط حتى قال بعض سائقي الباصات لقد كنا نضطر إلى رفض ركاب يريدون الذهاب عبر الخط شارع السجن من شدة الزحام وهذا  الأمر الذي كان يسبب لي الخسارة المادية  واصبح اليوم بعد ترميمه.   امشي في الشارع بكل اريحية وهدوء وكأنني في شوارع الخليج وقال اخر   : أنا أحمل طالبات للمعهد وهو ما يشكل معاناة كون الباص ليس فيه تكييف ويخلق الزحام حالة اختناق ولكن اليوم .بعد ترميم الشارع من قبل القطيبي اقوم بنقل الطلاب من المعهد إلى منازلهم. وبوقت وجيز 
وبعد هذه كله. هطلت امطار غزيرة على محافظة عدن قبل ايام. وبقت القليل من المياه في مكان لايتجاوز خمسة متر في شارع السجن حتى سمعنا الاشاعات والافتراءات والكذب والدجل من بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الاخباريه مفاده ان مشروع شارع القطيبي من المشاريع الوهمية والفاشلة بسبب تجمع المياه. متناسيين ان شوارع الجمهورية اليمنية بي اكملها يحصل بها تجمع للمياه في مواسم الامطار وهذه الشارع اعاد للعاصمة عدن شكلها الانيق والجذاب والمنظر السياحي. ولم ينظرون لي الأيجابيات فيه  بل ذهبون ينضطظرون لاقل شيء سلبي فيه وهو تجمع قليل من المياه

فعن صولات وجولات الشيخ سمير القطيبي تتحدث السهول والجبال والمنخفضات والمرتفعات  والطرقات 
حيث تحققت انجازات كثيرة  بفضل الله ثم بفضل الشيخ سمير القطيبي 
حيث قدم الشيخ سمير القطيبي عبر مبادراته واسهاماته الخيرية
الكثير من المشاريع الخيرية
ابزرها شارع القطيبي في عدن مديرية المنصورة
كذلك ثورة شق الطرقات والجبال والحواجز المائية في يافع وغيرها من المناطق 
كذلك تشييد وترميم وبناء الكثير من المساجد ومدارس تحفيظ القران الكريم في كل ربوع اليمن 
كذلك توزيع السلال الغذائية لعدة مناطق فقيرة ومشاريع كسوة الايتام 
كذلك حفر آبار ومشاريع سقيا الماء في كل ربوع البلاد والتي كان اخرها حفر بئر في منطقة حبيل حنش بمسيمير لحج 
كذلك مساعدة المرضى
في الكثير من المشافي في محافظة عدن وغيرها  فلا ينكر جهود الشيخ سمير القطيبي الا جاحد او اعمى البصيرة.
والحقيقة ان بعد كل ماقدمه الشيخ سمير القطيبي في دعم وتجهيز الكثير من المشاريع نجد أن البعض يحاولون تشويه صورة وجهود الشيخ سمير القطيبي. في وسائل التواصل الاجتماعي خاصة بعد ماتجمعت القليل من المياه  في شارع القطيبي  في المنصورة. عدن بعد سقوط الامطار قبل خمس ايام  يظنون بذلك  أنهم أقوياء وأذكياء، إلا أنه من الناحية العلمية والنفسية هم أضعف وأجبن وأجهل البشر، ولكى يغطون على ضعفهم وجبنهم وجهلهم يلجئون دائما إلى النفاق والكذب وعدم المواجهة وأنا شخصيا أشفق عليهم.
القافلة هى كل شخص متميز ناجح فى حياته العلمية والعملية كمثل الشيخ البارز سمير القطيبي 
و الكلاب هم الأشخاص الحاقدين الذين يتربصون لهؤلاء الأشخاص المتميزين، القافلة تسير والكلاب تنبح !! هذا المثل العربى هو الرد الوحيد على الأشخاص الحاقدين، أحيانا تجد هناك مجموعة من الأشخاص ينتظرون أخطاءك للإيقاع بك مهما كنت متميزا وناجحا عنهم، فهؤلاء الحاقدون يعانون من جميع الأمراض النفسية والعصبية التى أصيبوا بها نتيجة لإحساسهم بالعجز امام ما تفعله انت، إن هؤلاء الحاقدين مصابون بالنقص وجميع أغراض الغيره والتشهير بالآخرين، بل إنه يسير فى عروقهم الكذب والغرور  كمثل ادم تماما، ويعانون من مرض الكراهية والغيرة والعداء اقول للشيخ سمير القطيبي 
انطلق كما انت ولا تعطي لهم وجهك ولا تستدير إليهم ولا تضعهم فى حسبانك، ما دمت قادر على فعل الشىء الذى يعجزون عنه.
هذا هو حال الدنيا وهذا هو شأن البشر وفى البشر من هو أحط من الكلاب والعياذ بالله، والعاقل من مشى فى درب الحياة غير مكترث لقول أحد أو إشارته أو حتى صراخه ما دام يمشى على الطريق المستقيم لا يظلم أحدا

يقال ﻻ ﻳﻘﺪﺭ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﻖ ﻗﺪﺭﻫﻢ ﺇﻻ ﺍﻟﻌﻈﻤﺎﺀ وﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﻔﻀﻞ لأهل الفضل ﺇﻻ ذوو ﺍﻟﻔﻀﻞ.

لقد  استطاع الشيخ سمير القطيبي   ان يضع له مكانا منحوتا في قلوب  الفقراء والمساكين وجميع الناس 
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا التباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
يقول الله في كتابه الكريم.
﴿ ﻭَﺇِﺫْ ﺗَﺄَﺫَّﻥَ ﺭَﺑُّﻜُﻢْ ﻟَﺌِﻦْ ﺷَﻜَﺮْﺗُﻢْ ﻟَﺄَﺯِﻳﺪَﻧَّﻜُﻢْ ﻭَﻟَﺌِﻦْ ﻛَﻔَﺮْﺗُﻢْ ﺇِﻥَّ ﻋَﺬَﺍﺑِﻲ ﻟَﺸَﺪِﻳﺪٌ ﴾سورة إبراهيم آية 7.
نحمد الله ونشكره على ان سخر لنا الشيخ سمير القطيبي ليكون سبب في نهضة وتنمية معظم المناطق الفقيرة في كل ربوع اليمن بتوفيق  من الله ونسأل من الله ان يجعله كالغيث اذا اقبل استبشر به الناس وجعل كل ماقدم في ميزان حسناته