نحن نلاحظ الواقع ونرفع لكم معاناتنا وإحساسنا ومشاعرنا وحالتنا من أرض الواقع الذي نعيشه وبهذا
أن الاستاذ/ أنيس اليوسفي هو الافضل والرجل المناسب المؤتمن عل حقوقنا وهو المتعاون معنا ويستقبلنا بكل سعة صدر رحب والذي يمتلك صفات التواضع والتفاهم معنا ويتعامل مع النازحين وكانهم اخوة واباء واخوات له لقد احبوه بتعامله الجيد والاخلاقي معهم وهو الرجل المناسب لحفظ حقوق النازحين ورفع معاناتهم وصوتهم الي المنظمات الدولية والجهات الخيرية وايصال حقوق النازحين
اليوسفي يعتبر الأب الروحي والشخصية النزيهه الموتمنة لحقوقهم ورافضين أي بديل أو ظلم أو تعسف في حق أنيس اليوسفي
هذا ولمسنا واستشعرنا نحن كأعلاميين الحب العميق من النازح للاخ اليوسفي من خلال كلامنا مع النازح وهو يصرخ بكل قوة غير أنيس ما نختار لا بديل لليوسفي.
اليوسفي
ذلك الرجل المعتدل في كل أخلاقه وتعامله مع اخواننا النازحين ومع كل الجهات المعنية في إستحقاق الاغاثة سواء كانوا نازحيين او مقيمين أشد فقرا والمجتمع المضيف والايتام والأرامل والمطلقات كلا عل حسب المعايير التي تليق بحالتهم الاحتياجية وطبيعة العمل
الاستاذ أنيس اليوسفي الرجل الذي لم يخرج احد من أمامه وهو غضبان او نادم لمقابلته بل نقولها بصراحة يقابل النازح الملهوف بكل لطف ومرانة وسعة صدر وإستشعار بالمسئولية
لقد تحدى كل المصاعب وكل العراقيل التي يواجهها سوى من السلطة او من النازحين او من المنظمات الدوليه وكل ذلك لاجل النازح والمطالبة بحقوقهم وأستطاع أن يوصل الاغاثة
إلي أصحابها بمعاييرها اللأزمة وبكل شفافية
كما تقدم نازحين تعز بالشكر والعرفان والتقدير للأخ اليوسفي عل دورة الفاعل والناجح ومعاملته للنازحين بالحسنى ويطالبوا ببقائة كمدير للوحدة التنفيذية
ومن باب العدل ان تقول للمحسن أنت محسن وللسيئ أنت سيئ فالنازح
يقول الاستاذ انيس رجل محسن ولا نرى منه أي تقصير في حقوق النازحين.
