دخول العقول النيرة التي تنظر إلى الأفق من منطلق العلم والمعرفة .
يسرنا أن هناك مخارج سوف تنتشل من ألم ومعاناة الشعب لان العقول المتشبعة عقليا وفهما وقلوب وطنية تحمل وعي السلام.
تدرك أن الوطن للجميع بدون تهميش أو أقصاء ولا ينضرون إلى تحت الأقدام إنما نظرتهم كبيرة .
لأن الأقصاء هو الذي يولد نار الفتن لكن عندما نقول أننا نحن من الوطن جميعنا وجميعنا للوطن .
هنه تتسع الرؤية للحلول بدون أي صعوبات فالشخصيات عالية المنظر أمثال الصحفي فتحي بن لزرق هي الشخصيات التي تحمل فكر دولة مدنيه تحمل روحانيات الحياة الطيبة تحمل السلام والذود إلى الوطن بالقلم لا بالسلاح .
هكذا العقول السليمة والخالية من الشر فشر عمره والسلاح ما أوصل المجتمعات إلى حل أفرادا وجماعات لأن الشر من المحال أن يخرج من صلبة خير هذه هي المعية التي لابد أن نؤمن بها أيمان يقين .
فطرح الأوراق للحوارات بدون إقصاء وبدون أنا لها وأنت لا تسير مخرجاته إلى الحلول دوما لهذاء بشائر الواقع في دخول أمثال الشخصيات الواعية المثقفة فتحي بن لزرق حفظه الله
تبشرنا أن الخير بأذن لله سوف يضع قدمه على الجمهورية اليمنية لأن الحوار تحت هوية هذه الراية دون غيرها من واقع ملموس تحت مضلة الوطن للجميع .
والله من وراء القصد
