حديث الرياضة مهم جدا وهي بعد العمل وهذه الرياضة لها شأن عظيم في الحياة وفي حياة الأولاد والشباب والبنات وحتى الكبار السن والرياضة انواع وكلها مفيدة وهامة للعضلات والأجسام البشرية وطبيعة الرياضة جزء بدني ومن ضمن أجزاء الأعمال التي هي مطلوبة في حياة الناس عامة.
والرياضة هي الصحة البدنية والقوة الخاصة للأجسام البشرية وليس مجرد كلام وكتابة عن الرياضة فهي الاهم لكل إنسان كان فالرياضة للجميع ولكن بعض الناس لا يهتمون بهذه الرياضة ولا يبالون بها ويرونها شيئا عاديا في طريق حياتهم اليومية والأسباب من داخل أنفسهم وعجبا من هؤلاء الناس ولا يعطون الرياضة لاحب ولا تقدير نفسي وحياتي ابدا.
وفي سياق موضوع رسالتي هذه اريد النظرة الهامة وفي محتوى هذه الرياضة وما لها من أهمية كبرى وعظيمة لعامة الناس كبارا وصغارا وهكذا الطلب في حياة هذه الرياضة ومالها من فوائد عديدة والكل يشاهد ويسمع عن الرياضة العامة وفي التلفاز والراديو وفي الصحف والمجلات وغير ذلك ...... الخ.
ومن منطق موضوع رسالتي هذه اوعوا العامة البشرية لإعطاء اعمال الرياضة جل الاهتمام الدائم لأن الرياضة تعطي الأجسام الصحة والقوة الجسدية ومهما كان العمر عند كل انسان ذكر وأنثى فالرياضة يا ناس هي الأهم وفوائدها معروفة – حتى الطب والأطباء يوصون البشرية بالرياضة – ولماذا لا نكون من الذين يمارسون الرياضة بحق وصدق نفسي وبدني والجواب يجب أن يكون في متناول النفوس والعمل فيه وإن أردنا الصحة النفسية والجسدية بأجسام قوية في أعمال حياتها اليومية والاجتماعية والوطنية وعندنا الاجيال تلو الاجيال وما علينا هو السير في طريق الرياضة العامة وكلا بحسب الرياضة التي يريد ممارستها فالرياضة وما أدراك ما الرياضة فهي الأهم في تطوير قوتنا واجسامنا ونكون من أنصار أناس الرياضة العامة ومن اراد الجمال الرياضي ولنفسي والحياتي فعلية بتطبيق اعمال الرياضة وبصدق وامانة نفسية وبشرية وسترون مدى وعظمة هذه الرياضة والحياة شاهده في ذلك عن الرياضة – وأعطوا الرياضة القسط المناسب والنتائج ملموسة بعد الأداء والممارسة اليومية.
وفي الأخير رجائي كل الرجاء ومن الجميع في محافظة عدن ومديرياتها والوطن اليمني كله بأن تكون الرياضة العامة نصب الأعين وفي قلوبهم وأجسامهم وحياتهم اليومية والبشرية وما أعظم هذه الرياضة بأنواعها وعيها نصنع الصحة والقوة ومع وفي داخل اجسامنا وفي أعماق حياتنا الدنيا.
