ثورة 11فبراير 2011, الثورة التي خرجت ضد نظام الفساد والظلم والاسبتداد الذي طغى على الشعب ثلاثة عقود ونيفا.ثورة خرجت لأخراج اليمن وشعبه من النفق المظلم الذي جثم عليه لثلاثة عقود من الزمن .الى افاق العدل والمساوه والحرية والمواطنه المتساويه والعيش الكريم هكذا كان الثوار الاحرار ينشدون .شباب في رعيان شبابهم وفي عمر الزهور قدموا اغلى مايملكون لاجل ان يحيء الشعب ،ثوار شباب احرار سلميين خرجوا ثائرين وصارخين في وجهه صالح ارحل ،الشعب يريد يمن جديد.
اقام الشباب الاعتصامات والمظاهرات الحاشدة المناهضة للصالح ونصبوا الخيام في الشوارع ،استطاع الثوار زلزلزلة صالح وحكمه بمطالبهم الشعبي،ولم يوجد لصالح اي شيء يتمسك به لانه ليس هناك احد من خصومه السياسين الحزبين الذين يريدون السلطة .
صالح لم يجد شيء يبرر،به لنفسه ليخرج بماء الوجه.صالح صار على شف جرفا هار من السقوط،واصبح سقوطة قاب قوسين او ادنى من السقوط .
حينها سارعة احزاب للقاء المشترك والاصلاح بسرعه التحرك الى الساحات ونصبوا الخيام وصارو يناهضوا صالح ويتحدثوا باسم الشباب.،جاءت فكه من مكة لصالح ليتعنت والتشبث بالسلطة لانه راء خصومه يحدثون باسم الثوره وهم قواد الثورة الشبابيه السلمية..
قال هذه ليست ثورة شباب كما يزعمون وانما ثورة احزاب لم تستطيع الوصول الى السلطة عبر صناديق الاقتراع فهي اليوم جاءت تريدها عبر الثورة ظهرة بعباية الثورة
.قطاع طرق التاريخ ولصوص الثورة وقفوا امام حلم ذالك الشباب وتضحياتهم .وحرف بوصلة الثوره واهدافها لمصالحهم وهدافهم السياسية للوصول الى السلطة التي لم يصلولها منذو زمن طويل.وكان البدايه لتدميرر البلد ومقداراته للادخاله في نفق اشد ظلمة لم يعرفه من قبل
باجهض الثوره في منتصف الطريق وصارو يحاورو صالح على تقاسم السلطة بينهم واعطاءه الحصانه وترك الشباب وشهداءهم وجرحاهم .يؤنون الم ووجعا.احلام شباب الثورة سرقت من قبل الاحزاب السياسية بتقاسم السلطة بين صالح والاحزاب السياسية .لم يقدموا للشعب اي شيء عندما تقلدوو مناصب في الدوله صارو طواغيت في الظلم والفساد والقهر .ليس أولئك الذين عرفهم الشعب الذي كان يتحدث بمظاليمهم واحوالهم .
من اجهضوا ثورة الشباب صارو يمارسوا فساد فضيع وظلم اكبر واعظم من ظلم صالح وذاق ويل القهر والعذاب من فساد الاحزاب الكعكه وغياب الامن والاستقرار ...الخ
لصوص ثورة فبراير وممارساتهم الظالمه اتجاة الشعب تركوا فجوة عظيمة للخصماء وللمليشيات الحوثية القادمة من كهوف الظلام جبال مران ليسيطرو على الدوله ومؤسساتها.ويحكمو بالحديد والنار وفعلا سيطرة مليشيا الحوثي على المؤسسات الدوله بذريعة الفسادة والجرعة التي استحدثها حكومة الكعكة المليشيات الحوثية اليوم ادخلت البلد في حرب يحرق اليابس والاخر تدمرت البلد وقتلت الكثير منهم ومن تبقى يعيشون تحت خط الفقر والجوع والمرض والخوف والحصار و عذاب وجحيم المليشيات.،كل مايحدث في الشعب اليوم هو ناتج عن من سرق ثورة فبراير التي ادخلوا البلد في الخراب والدمار والتشرد والحرب والاحتراب،
ماذ صنعت ثورة فبراير ليحتفل بها الشعب يامن اجهضتم ثورة الشعب ، لا شيء ادخلته في نفاق اشد ظلام لا يستطيع الرؤيه فيها الفقر والجوع والفاقه والمرض والنزوح والحرب والاحتراب والدمار والخراب دمرت كل شيء جميل .كيف يحتفل بها وبماذ تذكراا عندهم انها عكرة صفوت حياتهم ودمرت كل ممتلكاتهم .وقتلت فلاذات اكبادهم،احتفلوا بها ايتها الاحزاب يامن انتفعتم منها بايصالكم الى السلطه والدوله ام الشعب فهوا عنده يوم مشؤم
