أستطيع ان اجزم وأنا لست من هواة المصطلحات الخشبية القاطعة الحاسمة اليقينية ان شخصية رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي وتاريخه هي من تعطي للمجلس هذا الحضور الكبير والبهي والنقي ايضاً فهو

    • هزت المجتمع اليمني جريمه بشعة تتمثل في جريمة قتل عبدالله الاغبري بعد تعذيب مأساوي ومتوحش لمدة 6 ساعات متواصلة. ورغم الغموض الذي يكتنف هذه الجريمة عن الدوافع والاسباب الا ان طريقة

شركات الإدارة شركات عالمية ضخمة وأصبح كثير من القطاعات تدار من قبل شركات متخصصة وخاصة فيما يتعلق بشركات إدارة المستشفيات وشركات إدارة الفنادق وشركات إدارة للحدائق والمتنزهات وشركات لإدارة

  نعم لست عدنيا ولكن هذه المدينة خطفت قلبي كما خطفت قلوب الكثيرين ففيها ما يستحق العشق من بحرها وبرهاإلى أهلها وبساطة الحياة فيها. انا لم ادخل هذه المدينة الا شابا يافعا وعشت فيها فترة قصيرة

للأمانة وشهادة سأسأل عنها اختيار عمرو البيض عضوًا بهىئة رئاسة المجلس الانتقالي قرارا صائبا من القرارات القليلة التي اصاب فيها رئيس المجلس القائد أبو القاسم في اختيار هيئة الرئاسة .اشهد أنا

في البداية لابد من تشجيع الخطوات الجريئة التي قامت بها الأجهزة الأمنية في الإفراج عن عدد كبير من المعتقلين واللذين قضوا فترة طويلة خلف القضبان لتوقف العمل في النيابات والمحاكم . وهذه الإشادة

الوطن؟  كيف اسميناه وطنا؟هذا الذي في كل قبر له جريمة..وفي كل خبر لنا فيه فجيعة؟وطن؟ أي وطن هذا الذي كنا نحلم أن نموت من أجله..وإذا بنا نموت على يده. أوطن هو؟ هذا الذي كلما انحنينا لنبوس ترابه

كثر الحديث هذه الأيام عن عودة حكومة الشرعية وما اذا كانت عودتها تعني هزيمة سياسية للمجلس الانتقالي أم لا وتعاالت اصوات كانت حتى الأمس القريب من أشد المؤيدين له.كنت قد كتبت على صفحتي في الفيس

قالوا فيه ما لم يقله مالك في الخمر . أتهموه بأنه عميل لإيران معتمدين على أن ذاكرة الناس ضعيفة وغير مدركين أن حبر اتفاقياتهم مع الحوثي لم يجف بعد وإن كان الحوثيون قد نكثوا بعهدهم فمازال هؤلاء

القضاء مسؤولية صعبة وحساسة لا بل غاية في الصعوبة والحساسية فالعدل هو اساس العمران وقد تبلغ رحلة البحث عن العدل اشواطا كبيرة ، ولكن يبقى تحقيق العدالة التامة والناجزة أمرا مستحيلا وخاصة في