بقلم /عبدربه هشله ناصر محافظة شبوة تمتلك شريط ساحلي يمتد لا كثر من 300 كيلو متر على البحر العربي وقامت على ارضها حضارات لا كثر من ثلاث دول يمنية قديمة وكانت تمتلك ميناء بحري قديم يسمى ميناء

محافظة شبوة تمتلك شريط ساحلي يمتد لا كثر من 300 كيلو متر على البحر العربي وقامت على ارضها حضارات لا كثر من ثلاث دول يمنية قديمة وكانت تمتلك ميناء بحري قديم يسمى ميناء قنا التاريخي  هذا الميناء

ان جمع الموروث الثقافي  وتوثيقه ونشره للأجيال الجديدة مهمة وطنية وإنسانيه تقع على عاتق المثقفين والمخلصين لمحافظتهم ووطنهم لان ذلك الجهد يحافظ على موروثنا الثقافي من السرقة والضياع . لقد

    بقلم /عبدربه هشله ناصر اختتم في عاصمة محافظة شبوة عتق المهرجان الثاني للتراث والفنون وياتي هذا المهرجان بعد ان شهد العام الماضي 2019م فعاليات المهرجان الاول الذي شهد نجاحا كبير. ومن خلال

مع تطور التكنولوجيا وخاصة في مجال الاتصالات استطاعت الشعوب المتحضرة الاستفادة منها وبالذات في مجال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفه وذلك للتعرف على ثقافة الشعوب الاخرى ومعرفة كل جديد في

استغرب كثيرا من بعض تلك الأقلام من أبناء شبوة التي تحاول نقل صورة معتمة عن وضع محافظتهم وجعلها في نظر المتتبع محافظة غير مستقرة ومضطربة امنيا.. بل وصل بالبعض الحديث عن بعض التباينات التي تحصل

حلت حمى الضنك على بيحان كارثه انسانيه تظاف الى معاناة الناس من الحصار وصعوبه الظروف المعيشيه للمواطن ..وادت الى وفاة العديد من ابناء بيحان ومعاناة البعض للحمى والشفاء بعدها ..والمشكله انها

هاهي مديرية بيحان تعاني من حمى الضنك وتودع العديد من أبناءها  ممن فتك بهم هذا المرض الخبيث وقد سبق وان عانت من ذلك في العام 2005م  ورغم الجهود التي بذلت حينها إلا إن نسبة الوفيات كانت عاليه

كم كانت جميلة ورائعه تلك العبارات والمصطلحات واﻻماني التواقه الى الحرية واﻻستقﻻل والعدالة اﻻجتماعيه والمساواه ..وكم كان الجميع متمسك بتلك القيم والمبادئ التي يسمع عنها ويقراءها دائما على

من تابع كلمة اﻻخ الشيخ/عبدالله بن علي النسي محافظ شبوة وماتحدث به عن معاناة المحافظة في كافة الجوانب وعدم التعاون مع السلطة من قبل القيادة العلياء والشركات في توفير ابسط المتطلبات الخدمية