=================حين اجتاح الارهاب الحوثي صنعاء، كان العربيد الصغير ابو علي الحاكم فزاعة الميليشيا الارهابية في وجه الناس، أبو علي في الصباحة.. ابو علي في ضلاع.. ابو علي في سنحان بعد أقل من عام انتهت في

==============صليت الجمعة في جامع النور في حضرة الشيخ عبدالله العديني.. خرجت من البيت قاصدا الصلاة هناك عمدا.. والحقيقة اني أصلي هناك مرة كل بضعة أشهر واينما وجدت نفسي صليت ليس لدي مشكلة معه ولا في

فعلتها القيادة إذنإذا صحت الأنباء عن تبرع قيادة الحزب الاشتراكي "اليمني" بحقيبتها الوزارية "الجنوبية" لمجلس عيدروس الزبيدي وهاني بن بريك فستكون انتكاسة كبيرة لحزب سياسي وطني له تاريخ عريق في

  ================= اعرف هذه الزميلة منذ 16 عاما تقريبا.  تعاملت معي - الاستاذة- منذ أول يوم عرفتني فيه كزميل وبكل ود كأنها تعرفني منذ سنوات، ولا تجعلك تتذكر سوى انسانيتها وبساطتها.. وضحكتها الحيوية

179 حالة شفاء.. ليرتفع الاجمالي إلى 271  30 حالة وفاة ليرتفع الاجمالي إلى 244 17 إصابة جديدة ليرتفع الاجمالي إلى 902 أن تتجاوز حالات الشفاء للاصابات المؤكدة بفيروس كورونا في اليمن حالات الوفاة فهذا

اما اندماج اليمنيين مع أزياء الدول الأخرى فليس له مثيل من اول لحظات التقارب لاي شخصيات او تيارات وتقبل لهم في دولة ما ترى العسكري الكبير يرمي "البريه" ويلبس الغترة الاماراتية رغم أنها لم تكن في

مساء الاثنين 5 اغسطس الثامنة والنصف مساء اوقفتنا نقطة تفتيش على ساحل أبين قبل طريق مطار عدن أثناء العودة من ورشة ميكانيك بالشيخ عثمان لصيانة سيارتي المنكوبة، كنت برفقة زميل آخر أوصلني بسيارته

سامي نعمان =======أستهل بهذه القصة، تبعا لما قرأته بالأمس من تعليقات تمجد ميليشيات الحوثي الارهابية مطلقا لتعاملها "الأخلاقي" مع تنقلات المسافرين "العوائل" مقابل تعامل مختلف لغيرهم.جاء التمجيد

  لم يكن الأمر سهلا بالمطلق، كانت قضايا المعتقلين تحاصرني كلما وضعتها في كفة وقضيتي في أخرى ونحن في عمارة معتقلي الواتس أب أو "اللاتهمة" غالبا، أو كلما قابلت معتقلا أمامي وعرفت أنه على ذمة

سامي نعمان===============الجمعة 22 يونيو 2018.. كان اليوم الثاني لي في الزنزانة 33.. بعد نزولي من التحقيق، حاولت النوم في احدى الغرف بعد صلاة الفجر..لا نظاما محددا هنا للنوم، ومن يتحسس من الضوضاء والحركة