احمد عبداللاه

رومانسية الخطاب الثوري ورُعْب الواقع

 هي اليمن لم تزل مُعَلَّقة بين غبار التاريخ وضباب الآتي ولن تصبح...

خيرُ الكلام..الكل يبحث عن جنوبه ! فأين هو؟

  هو اينما كان ، لكنه لم يعد متاحاً لأن يُرى بذات العيون التي ألِ...

كُنْتُ في عدن

  سال القلبُ حين ابتدأَتْ عدن ، أحسست أن المدينة تدخلني كحوريِّة...

نائب السفير الالماني يضع (سقفاً للحوار)

في مقال سريع شديد التناقض ساق لنا نائب السفير الألماني أفكار تتعلق بال...

فوق سقف الوحدة!

تحت سقف الوحدة ... يعادل من حيث المبدأ شعار الوحدة أو الموت ، أو أنه ص...

هل دماء المنصوره فاتحةٌ للحوار??

  سؤال تجيب عليه الدبابات النشطه في شوارع عدن وهي كانت ولم تزل أ...

حضرموت قضية تنمو في أحشاء قضية

  لم تعد بعيدة عن العين او القلب حضرموت الجديدة ، ففيها يتشكل تنو...

أبين مرة أخرى!

  يَحْضُر الموت بكثافة في أبين ،  في جحيم المعارك والطيران &...

الجنوب :عن الهوية والمصير وأسئلة الحوار ( ١)

١  في كل محطَّٓة من مآسي تداعيات الوحدة اليمنية الفورية جدًا والت...

كلنا أبين .. وأبين أولآ

  لأبين موقع القلب في جسد الأحداث التاريخية على أرض الجنوب ... أر...