تساءل عن المصلحة التي تقود إلى عملية الإنهاء على ما بقي من شراكة صورة في صنعاء، صارت اليوم لا ترى بالعين المجردة.
وقال البرلماني في مناطق سيطرة الحوثيين، أحمد سيف حاشد: "هل ما تم من سب وإهانة للشيخ سلطان السامعي هو بسبب رتبته العسكرية الكبيرة التي ربما أنتزعها دون رضاً منكم، أم هو امتعاضاً منها، أم بسبب عضويته بالمجلس السياسي التي ربما ترونه دونها، أو أنها لا تروق لبعضكم؟! أم لسبب آخر؟!!!".
وأضاف بالقول: "من له مصلحة في الإجهاز حتى على ما بقي من شراكة صورية في صنعاء، وهي شركة لم نعد نراها اليوم بالعين المجردة؟!!!".