تعد الفنانة اللحجية لول سعيد نصيب من اشهر من نار على علم..فنانه شامله بكل ما تعنيه الكلمة من معنى .. هي من اسرة فنيه لحجيه.خدمت الحركة الفنية اليمنية. لأكثر من ٥٠ عام وساهمت في تطور ورقي الحركة الفنية اليمنية بشكل عام واللحجية بشكل خاص .
اهدت زهرة شبابها للفن وتنكرت لذاتها وجعلت الفن رفيق حياتها..
اليوم هذه المرأة الحديدية ترقد على فراش المرض تعاني بصمت..هل ننتظر بيان النعي والكلمات الرنانة التي اعتدنا عليها بعد رحيل كل قامة فنيه..مدوا الايادي لمواساة فناني بلادي .
تبقى الإشارة إلى ان المكتبة الفنية اليمنية زاخره بالابداعات الفنية الإذاعية والتلفزيونية الدرامية والمسرحية التي مازلت خالدة حتى اليوم.
*من منصور سيف سعيد