غبتم، فغابت السعادة معكم، وأنتم أهل الحزن والسعادة في آن واحد...
حتى غيابكم عن النت، لربما ضرب إقتصاد مارك، وتناقصت مؤشرات أرباحه!.
بوجودكم، وغيابكم، لا يتخلى العالم عنكم، لأنكم اليمن السعيد.
اليمن السعيد- بلباس الحزن، والإضرابات- اليمن الذي ما تردد في الذود عن نبيه، لسابق العهد، واليوم نراه العصب الرئيسي للعالم كله.
غبتم عننا، وقلوبنا معكم، ونسأل الله أن لا يطول الغياب كثيراً، وأن يفرج الله عنكم ما أنتم فيه.
لا غيبكم أحبتي...
