يعتبر نادي الاتحاد من أهم النوادي في مديريه المنصورة خاصه وعدن عامه في المجال الرياضي والثقافي لدى شباب عدن وتسعى قيادات النادي برئاسة الكابتن رامي احمد رئيس النادي الذي يسعى بكل جهد وعزيمه واصرار من الخروج من الصعوبات التي تواجه النادي لأجل بناء حلم الشباب في المجال الرياضي حيث ذهب الكابتن رامي رئيس النادي ومعه قيادة النادي في الهيئة الإدارية إلى اللواء أحمد بن بريك رئيس الجمعية الوطنية في المجلس الانتقالي حيث وعد اللواء بن بريك إلى دعم النادي واهتمام بشباب والرياضة ودعم الأنشطة الثقافية والإبداعية لهم واطلع اللواء بن بريك على خطه انشطه النادي ولبعض القضايا والعوائق التي تواجه سير الأنشطة الخاصة بنادي ويوكد بدعم النادي حسب الإمكانيات المتاحة لهم لتيسر أنشطته الرياضية وفي ختام هذا اللقاء قدم الكابتن رامي درع تذكاري من النادي للواء بن بريك وشكرة على تجاوبه معنى.
ويسعى ايضا الكابتن رامي إلى الاعتراف الرسمي بنادي من قبل وزارة الشباب والرياضة ، وإدارة نادي الاتحاد عندها الاستعداد بتوحيد الجهود مع وزارة الشباب و الرياضة في المقابل على وزارة الشباب و الرياضة أن تعي و تدرك الدور الكبير الذي يقوم به نادي الاتحاد في العاصمة عدن.
ويواجه النادي عراقيل غير مبررة من قبل وزارة الشباب و الرياضة على الرغم من جاهزية ملف الإشهار وفق المواد التي وضعتها الوزارة فيما يخص شروط تأسيس الأندية الرياضية، ولكن بصبر وحنكه الكابتن رامي سوف يستطيع إلى الوصول إليهم وسوف يجبرهم على الاعتراف لأجل الشباب الذين هم في الأساس الحاضر وعماد المستقبل وعليهم يعول في عمليه البناء والتنمية ولابد من قيادات وزارة الشباب والرياضة ممثله بالأخ نايف البكري وزير الشباب والرياضة إلى الإسراع بالاعتراف الرسمي للنادي ودعمه لأجل الشباب.
وقد تم تشكيل النادي من قبل الكابتن رامي في أصعب الظروف وايضا تم اختيار افضل اللاعبين الذين كان يقودهم ويدربهم الكابتن رامي إلى اختيارهم في المنتخبات الرسمية للمنتخب الوطني ولا نريد اي خلط الأوراق أو التدخلات التي تضر النادي لأي مكونات سياسيه في المجال الرياضي الذي تسعى قيادات النادي في السير في الطريق الصحيح وقدم كل التنازلات لأجل المصلحة العامة للنادي وليست الخاصة وايضا شكر الكابتن رامي مأمور مديريه المنصورة على تقديمه الدعم إلى النادي وعبارة عن دراجه هوائيه ونسعى إلى تقديم المزيد من الدعم لهم لأجل انشغال الشباب في المجال الرياضي وهذا الأساس والأهم ولكي لا ينشغلوا الشباب بالأمور الأخرى مثل المخدرات.
