من الأمور المحيرة حين يسعى المرء إلى تحليل مواقف بعض الدول وسياساتها في إطار معين، أن تراها تتناقض كلية مع
ظلت عدن بؤرة مشتعلة لأكثر من أربع سنوات ولاتزال الحرائق فيها مستمرة حتى اللحظة،وظلت الجريمة المنظمة هي
لم يعد الصمت يجدي ...اغضب ياشعبي قالوا عنك شعب يبيع و يتسول ويستجدي... لقد اعجزني صمتك عن صمتك ... وكم يؤلمني صبرك
وطني يعيش أزمة ضمير ووطنية بين غالبية حكامه ومسؤوليه وزعمائه وكوادرهم ، تسمع عذب الكلام والخواطر وترى قبح
في تعليق سابق لكاتب هذه السطور تضمن رسالة إلى سعادة السفير السعودي لدى اليمن السيد محمد آل جابر، كنت قد أشرت
في ١٩٩٢ اجتمعت شخصيات في تعز للتفكير في كيفية معالجة الاوضاع الخدمية فيها والإهمال المتعمد من صنعاء
إشكالية اليمن عبر تاريخها القديم والحديث، والمسببة للصراع والحروب الدائمة، عبر المراحل التاريخية المختلفة،
كل مواطن يمني يحرص على العيش في سلام ووئام، ولكن، هذه الأيام أصبح الناس أكثر إحباطاً واكتئاباً بسبب عدم
محمد طالب
كتهامي نشأت وترعرعت بأرض تهامة الطيبة التي لاتقبل الاطيبا ارضنا التي حررها رجالنا
صباح القتل عدن ،صباح الموت الأليف ،صباح الطلقة الراقصة، على حلبة اجسادنا ،من خور مكسر وحتى دار سعد صباح الأمن