حظيت خطة الاستجابة الإنسانية الطارئة في اليمن بدعم جديد من عدة دول، حيث تلقت أوتشا مبلغاً إضافياً قدره 70 مليون دولار خلال الأسبوع الماضي.
ويرجع الفضل في هذا الدعم إلى مساهمات من الولايات المتحدة وقطر والنرويج وغيرها من الدول المانحة.
ورغم هذا التقدم، إلا أن خطة الاستجابة لا تزال تعاني من نقص حاد في التمويل، حيث لم يتم تغطية سوى أقل من نصف المبلغ المطلوب.
ويحذر الخبراء من أن استمرار هذه الفجوة التمويلية قد يؤثر سلباً على ملايين اليمنيين الذين يعانون من أزمة إنسانية حادة.