الإثنين - 27 مايو 2019 - 06:48 ص بتوقيت عدن
كتب / خالد ديريك
أحرث الحنين على مساحة غربتي،
أسقي الوجع في وحدتي ...
وحتى لا يهزمني اليأس ....
أحاول لملمة أشلاء أفكاري
على سفينة أسفاري
لأنحر القهر على شاطئ قصيدتي
لعل الصدفة تجاوز أزماني
وتعيدني إلى لحن العصفور على بيدر جدي
قبل أن يشيدوا لـ سنابل الأقماح
قبورا
فأنا من أرضها انحدر ...!