آراء واتجاهات
السبت 06 مارس 2021 01:45 مساءً
السبت 06 مارس 2021 10:19 صباحاً
السبت 06 مارس 2021 07:15 صباحاً
الجمعة 05 مارس 2021 09:39 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 08:53 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 07:58 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 05:55 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 04:54 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 04:00 مساءً
الجمعة 05 مارس 2021 03:36 مساءً
كل هذه المشاريع فشلت والمنتصر حقيقة المشروع الرابع (مشروع الفوضى)!.صراع المشاريع في اليمن اليوم في سباق مع الزمن لكن يبقى التساؤل أيّهم الأقرب إلى الانتصار أو الفشل في ظل التدخل الخارجي
مازالت صواريخ انصار الله الحوثيين تنهال على السعودية الى اللحظة في أجزاء كثيرة من أراضيها ، المبعوث الأمريكي ليندركينج عالق في لقاءته التي اخذت منه أكثر من عشرة أيام وهي المحددة لجولته في
منذ الوهلة الاولى اعلنت تعز رفضها للحوثية وحمل ابنائها السلاح في وجه ادوات ايران لتتحول صبر الى حراب تنهش الغزاة وتدق اعناقهم ليخرج الحوثي يجر ذيل الهزيمة من صبر متحصن باسواق مدينتها متجاهل
تابعت باهتمام شديد وقرأت بإمعان رسالة السفير أحمد علي عبدالله صالح، والتي أقل ما يقال عنها إنها رسالة مسؤولة تمد الجسور لتجاوز الماضي والذهاب نحو المستقبل.
قبل هذه الرسالة بأسبوعين
سألني احدهم :" والى متى يا فتحي ستظل تكتب عن الزعيم صالح؟ .
قلت هذا قلبي ومشاعري ولست انا.
سألت قلبي .. الى متى يا هذا ستظل تناجي الماضي ؟
قال لي: "حينما يصبح الحاضر لائقا بالأمنيات محترما لكرامة
زَبين عطية
في دول العالم تعد اجهزة الأمن ورجالها الملآذ الآمن للخائفين يستنجد بها المفزوع ويحتمي بها الضعيف ويلجاء اليها المظلوم ويستظل بها الجميع ويتعايش الكل .
ولان الامن حاجة أساسية
محمد جميح
في ديسمبر من العام 2004 أطلق العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تحذيراً مما أسماه حينها «الهلال الشيعي»، قاصداً بذلك توظيف النظام الإيراني لـ«التشيُّع
لا نعلم مالذي ارتكابه سكان العاصمة عدن ، حتى يحاصرهم مسلسل من فصول المأساة الطولية بلا نهاية ، السنين الست ونيف ، من رحلة سفر من المعاناة والأوجاع والأوضاع المعيشية والأمنية ، وحروب ضروس
نشرت تعليقات على مقالي المنشور بموقع عدن الغد الاليكتروني بعنوان " الانتقالي ساهن من الظبية لبن " الاربعاء 3 مارس، وعادة انا اطلع على التعليقات ولا عليها ارد وهذه المرة نبهني احد الصهور من
في ديسمبر من العام 2004 أطلق العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تحذيراً مما أسماه حينها «الهلال الشيعي»، قاصداً بذلك توظيف النظام الإيراني لـ«التشيُّع الديني»، وأجنحته السياسية