مكيش ثعلب الملاعب اللاعب الوطني الذي رفع علم هذا البلد وابين خاصة بجميع المحافل الدولية والمحلية باتصال هاتفي وهو يتألم ويأن وكاد يشهج بالبكاء
كان اكثر اتصال آلمني في حياتي جعلني في مهب الذكريات بمصارعة مراتب النصر والبطولات
اللاعب عبدالله مكيش يعاني سوء العذاب بكل سنة هذا الثعلب تستاء حالته ويضيق منه الناس فهل من مذكر لتاريخ هذا الرجل الرياضي صاحب الانتصارات الدولية وهو يقدم النصر تلو النصر دون ان يضيق به حال احدكم ليعاود اسعادكم مرارا
إنه الجوهرة السوداء جمع الكل المزارع والقصور والمحلات وذهبوا بالشاة والبعير كذخر لهم وقت النكسة بينما هو بمسار آخر أراد أن يجعل راية هذا الوطن ترفرف عالياً وكان يظن أن هذه البطولات ستصبح يوما ما ذخراً له وقبل بان يعود بكأس نحاسي دوماً يشرح به قلوب اخوته ويرفع به راية بلدة فياليتك ايها الكابتن لم تظن فينا الا السوء فنحن شعب لانحترم إلا الاموات ونتوق جد الحكاوي انتصاراتهم وماقدموه من بطولات اما الاحياء فهم ماركة انتهت صلاحيتها
نقول لجميع شرفاء ابين واخص بالذكر اللواء ابوبكر حسين الذي
لا اظن بانه سيضيق حاله من النكسات التي يتعرض لها الكاتبن مكيش والذي يسهم كل مرة بتولي مصاريف علاجه
إنه ابوبكر الخير من اسند ظهره إليه فلاخاب ولاهان رجل دولة علم من الدولة مالم يعلمه أحد يجيد زراعة شخصيته باتقان في قلوب رعيته
أنني وأنا مازلت أكتب هذه المقالة واتخايل اللواء ابوبكر حسين يناديني أنا لها انا لها فبخا بخا ياكابتن فأبى بكر لم يغادر بعد
