الشيخ أكرم علي قاسم المنصوري الشخصية السياسية والاجتماعية والقبلية والثقافية والاجتماعية والرياضية والتجارية والخيرية.
أنه رجل الخير والفعل والبذل والسخاء والعطاء للكثير من المواطنين الفقراء.
كيف ( لا )
وقد رأينا بام أعيننا مساعدته للكثير من الفقراء
أنني أتحدث عن هذا الرجل والمتمثل بالشيخ اكرم المنصوري ولم اتخصل منه على شي ولم يعطيني شي من المال وأقسم بالله العزيز المتعال ولم يدر بخلده أنني سوف اشيد به في الكثير من وسائل الإعلام
هذا حتى لا تظنون بنا أعزائنا وقرائنا الكرام.
ولكن نحن نتحدث بالحق والحق يقال في رجالات وطننا الابطال ولن نبالي مهماً كانت ردود الأفعال .
الشيخ أكرم المنصوري
لديه الكثير من الثقافة والعلم والمعرفة الواسعة بأوضاع بلدته أبين تلك المحافظة التي يعاني مواطنيها من الفقر والمعاناة
وخاصة عندما سألناه عن رأيه في اوضاعها وما يعانيه أبنائها وكان جوابه يحمل الكثير من علامات الاستفهام والحكمة .
حيث قال أبين تحتاج إلى من يلملم جراحها ويعمل على إصلاح اوضاعها أمنيا واقتصاديا وسياسيا ورياضيا وتنمويا
وقال في سياق كلامه المعسول كرجل غير مسؤول أن أبين تعاني من حكامها الفاسدين حيث وانهم لم يعملوا على أمنها واستقرارها وازدهارها وتطورها ونموها بل زادوها خرابا ودمارا وفسادا
رغم أن محافظة أبين ليست فقيرة بل لديها من الثروات والخيرات
ناهيكم عن الإيرادات الضريبية والجبايات التي تقدر بملايين الريالات
وهي كفيله بأحداث الكثير من الإصلاحات والتطورات لمحافظة أبين ومنها المشاريع التنموية والخدمية وغيرها
ولكن لم يتم استقلال تلك الثروات بشكل صحيح هكذا كان حديثه وبلسانا فصيح كرجل صريح .
تحيه إحلال وتعظيم سلام لهذا الرجل الخيري والاجتماعي والثقافي ونتمنى من قيادة المجلسين الانتقالي والرياسي تعيينه في منصب محافظ لمحافظة أبين كونه رجل ذات جاه ومال وسيحقق للمحافظة التطلعات والامال.
فهو لم يبحث عن هذا المنصب من أجل أن ينال المكسب بل سيعمل وبجد لتطوير البلد وخدمة الشعب.
ختاماً نأمل من حكام البلاد محاربة الفساد ووصع الرجل المناسب في المكان المناسب بعيدا عن المصالح الشخصية والمكاسب
وإلى هنأ وكفى ولنا لقاء باذن الله تعالى