هناك رجال مخلصين ويبدلون جهود جبارة لخدمة ودعم الرياضة في بلادنا بدون رقئة اوينتظرون الاطراء من احد مجهولين ولكن دعمهم للرياضة والأندية الرياضية ملموس ولاننكر فضلهم الاجاحد منهم تدفعهم روحهم الوفية والوطنية لخدمة الرياضة في البلاد رغم بعدهم عن الوطن ولكن قلوبهم متعلقة به بادلين الجهد والمال في سبيل استمرار وتقدم الرياضة ودعم الاندية لمواصلة نشاطها في جميع الالعاب فقد قام الشخصية الرياضية ورجل الاعمال هاني صياد بدعم سخئ لنادي اهلي صنعاء في مشاركته الأخيرة في بطولة الخليج للأندية واستطاع ان يكسب حب الجماهير الرياضية وكذا تقديرالاندية لهذه الشخصية الفذة التي لاتالوا جهدا في سبيل إستمرار زخم النشاط الرياضي وقدم لفريق الشعلة دعمه الملوس المادي و المعنوي واستطاع ان يجعل من فريق الشعلة شعلة في الرياضة كما قدم للنجم الكروي جميل مقطري في مهرجان اعتزاله الذي كان احتفالا وتكريماً للاعب القدير جميل مقطري تقديراً وعزفا في مشواره الكروي العربق والذي شهدت له الملاعب بالاخلاق الفاضلة واللعب الراقي النظبف وقد كان هاني الصياد الأثر شعلة اخرئ في الاحتفال بدعمه المادي والذي كان له الأثر الطيب في نفوس عشاق المستديرة وهذا الرجل لم تشغله اعماله العديدة في التجارة خارج البلاد ولكنه خصص جزءا كبيراً من وقته وجهده ومتابعته للرياضة ويعمل على استمرار واستمرار نشاطها على مستوى الأندية أو على المستوى الرياضة بشكل عام والمشاركات الخارجية وهو يستحق بجدارة ان يكون متربعا على هرم قيادة الرياضة واتحاد كرة القدم فقد تفوق في اهتمامه ودعمه للرياضة على شخصيات لم يعطوا للرياضة اهتماما مثل اهتمامه على مدئ عشرون عام دون ان تحقق الرياضة في البلاد انجازات تذكر ولكن الفساد الذي عم البلاد وتشمل الرياضة والمصالح الشخصية هي من احرم الرياضة من رجل بمثل هده الهامة التي لم تبخل بالجهد المال والدعم المعنوي السخي لاستمرار لنشاطات الرياضيه العمل على تقدم الرياضة التي عانت من ركود في ظل قيادات خاملة لم تخدم الرياضة وتقودها نحو الرقي والتقدم
فتحية من الأعماق نزفها جماهير الرياضة وتقديرا لما قدمه هذا الرجل من دعمه المتواصل والاهتمام والرعاية للرياضة في بلادنا ولن ننسئ هذه الجماهير ماقدمه هاني الصياد الشخصية المتواضعة والتي تعمل بصمت نال تقدير الجميع