اصبحت وسائل التواصل الاجتماعي أداة قوية يمكن استخدامها للتعبير عن الآراء والمواقف بكل حرية لكن هذه الحرية تأتي مسؤلية كبيرة إذ يمكن لهذه الادوات أن تتحول إلى منصات لنشر الأكاذيب والمعلومات المضللة التي منها استهداف رئيس الاتحاد العام لكرة القدم الشيخ العيسي وقيادته ورغم كل هذه المحاولات المغرضة يبقي الشيخ العيسي وقيادته متماسكة ومتقدمة في انجازاتها والذي اثارت حفيظة بعض النفوس الضعيفة الذين يرون نجاحهم تهديدا لمصالحهم لذا ليس المستغرب بأن يكون الشيخ العيسي هدفا لحملات مغرضة يسعوا إلى تشوية صورته واضعاف مكانته ولكن لقد أثبت رئيس الاتحاد وقيادته أن الحقيقة تظل واضحة وثابته أمام هذه المحاولات البائسة .
الرد على هذه الحملات هنا يأتي دور الإعلاميين والصحفيين الرياضيين والذين يجب عليهم استخدام ادواتهم المعرفية لتفكيك هذه الحملات المغرضة بأقلام مأجورة لكشف الحقائق ومن المهم أيضا أن هذه الحملات لاتستهدف العيسي فقط بل لإضعاف الروح الوطنية وزعزعة الثقة بين الاتحاد العام لكرة القدم والمواطنين ولذلك يجب على المواطن أن يكون واعيا ومدركا لإبعاد هذه الحملات وان يعتمد على الإنجازات والبطولات والمعلومات الموثؤقة في تقيم مواقف الاتحاد العام لكرة القدم وعلينا جميعا التصدي لهذه الحملات المغرضة ضد الشيخ احمد صالح العيسي وقيادته وتكاتف جميع الأطراف التصدي لها بكفاءة وفعالية ولن تشرق الشمس بدون الشيخ احمد صالح العيسي رئيسا للاتحاد العام لكرة القدم والرياضة اليمنية .