- تأهل منتخب الناشئين إلى نهائيات كاس آسيا في السعودية، وقد سبقهم منتخب الشباب الذين تأهلوا إلى الصين.
- سبتمبر وأكتوبر شاهدان على إنجازين كبيرين لكرة القدم اليمنية .. نهنئ الوطن والشعب، وتعظيم سلام لـ (البعداني) و(سامر)، ونفخر بروح وأقدام لاعبي منتخبي السعادة والأمل، ونقبل رؤوسهم لاعباً لاعباً.
- برغم الظروف الصعبة والمعقدة والبلاد التي تعيش انقساماً سياسياً وفوضى رياضية، فقد استطاعوا أن يصنعوا على أنقاض التعاسة حلماً و سعادة، والقادم أجمل بمشيئة الله.
- حاربوا (العيسي) رياضياً و سياسياً، وفي تجارته ورزقه، كما تركته وزارة الشباب والرياضة وحيداً، وظلوا ينتظرون إخفاقه مرة بعد مرة، والعدالة أنصفته.
- قد نختلف مع سياسة الاتحاد، ولكن لا نستطيع أن نزايد على وطنيتهم، ويظل (العيسي) الرجل المناسب لكرسي اتحاد كرة القدم، وأبسط دليل عدم ترشح أحد لمنافسته على رئاسته.
- كثيرون نقدهم حرصاً، وبعضهم يرى في (العيسي) ضرع بقرة حلوب أو يجعلونه بعبعاً وخصماً.
- أحدهم نعرف وقاحته وانتهازيته، بينما يغش كثيرون، ويعتقدونه شخصاً شريفاً، هذا المرتزق عرض على الشيخ صفقة، وسأله استثمار شعار وقمصان المنتخبات، مقابل توقفه عن مهاجمته، فصفعوا بالباب وجهه.
- العيسي لا يملك (فيتو)، والترشيح مفتوح، ولا يعنينا تغيير الشيخ، ونتمنى الأفضل، وهذه فرصتهم لخلعه، ولكن من هذا الوطني والشجاع الذي سيتقدم هو وزلطه، وينتزع مقعد رئيس الاتحاد منه..؟!.
- كثير من العصافير سقطت بحجر التأهل، وضربتين في الرأس توجع، و الشبحة تشتي شحطة وضمار و رجال، مش هدرة وبعسسة.
- ياسر محمد الأعسم/ عدن 2024/10/28
