وقفة..لاتبيعوا الوهم ..

هناك من يختلق الأكاذيب ويتوهم أن عجلة الزمن ستتوقف وتعود إلى ماقبل 23 اكتوبر2024م..

فالأمر انقضى والوثائق وقعت، والمفاتيح سلمت، وبات الملعب وملحقاته مسجلة باسم النادي الكبير (العميد)..

وهي الحقيقة التي لم يستوعبها ممن لايروق لهم عودة الحق لاهلة!!

فالعميد يستحق اكثر من ملعب نادي سيئون (الشهيد جواس)، فهو نادي الوطن والمدينة..

والمؤسف أكثر أن من يسوق الوهم لم يقرأ التاريخ ولم يطلع على حيثيات الموضوع!

بعد ولم يطلع على ما يملكه العميد من وثائق رسمية تعطيه الحق في التعويض الكامل الغير منقوص ،وهذا ماتم بفضل الله اولا ومن ثم بحنكة قيادة المحافظة مبخوت بن ماضي ووكيل الوادي عامر سعيد العامري، ومدير عام مكتب وزارة الشباب والرياضة مجدي سليمان حينما حسمت الملف بصورة نهائية

وهو ما أحدث صدمة قوية لدى المعارضين والمتباكين على الملعب البلدي!

الذي طاله الإهمال والخراب من كل جانب ولم نرى لهم أي حديث عنه .

وحينما عاد بقوة الحق والقانون سمعنا الصراخ والعويل ووووو

فنقول لهم:

ثقوا ان ملعب نادي سيئون (جواس) سيبقى مفتوحا لكل رياضي الوطن وسترونه بحله جديدة وفي ايدي أمينه..

رفعت الجلسه..

وبس خلاص ...

26 اكتوبر