قريب ببدل بداري دار معمورة وديره غير دي الديرة لكن قلبي ما يرضي يختار غير (المعلا) لأوليت والخيرة بأقول الأمر لله يخلصنا بتدبيره لا عاد مأمور ينفع ولا مدير المياه ذاقوا نار الكبد ولهيبها وسعيره ..؟! مع اعتذاري للعملاقين الكبيرين الشاعر المحضار والفنان محمد مرشد ناجي للإسقاط الشعري المجازي المضاف في سياق النص بما يتواكب وحالة البؤس والتصحر
واليباس بسبب انقطاعات المياه المزمنة والكارثية في مديرية المعلا الحبيبة.؟! فهل من حكماء وعقلاء يوقفون هذه الحالة المستعصية المتردية ردحاً من الزمن والمرتبطة بالحياة المعيشية اليومية للمواطنين وخصوصاً النساء والأطفال والشيوخ وكبار السن وأصحاب الأمراض الخطيرة الفشل الكلوي وضغط الدم والقلب والسكر وانتشار الأوبئة والحميات المميتة
فهل من مجيب أو كما تعودنا في كل نداء واستغاثة لقد ناديت فيمن ناديت ولكن لا حياة لمن تنادي
والله المستعان ما هكذا تورد الأبل.؟!