آخر تحديث :الأربعاء-30 أكتوبر 2024-10:23م

مقراط قلم كالمطرقة على رؤوس الطغاة.

الثلاثاء - 27 أغسطس 2024 - الساعة 01:24 ص
فضل الجونة

بقلم: فضل الجونة
- ارشيف الكاتب



القلم الحر والشجاع وصاحب كلمة الحق الاستاذ القدير على منصور مقراط عرفناه من الأقلام النادرة والشريفة في طرحها وشجاعتها وقول كلمة الحق حتى وان كلفته الثمن، وهو من الإعلاميين الذي يعتبروا الكلمة امانة وجسد المعنى الحقيقي لها في طرحه وتناولاته الصحفية بصورة مستمرة وقد عرفه الجميع وهو مدافع عن الحق ودعوته للعدالة بين أفراد المجتمع وقدمقراط قلم كلمطرقة على رؤوس الطغاة.

مقراط صوت الحق كما عرفناه وعهدناه والمدافع عن حقوق الآخرين وهو القلم الحر والشجاع في زمن غابت عنه الشجاعة وقول كلمة الحق والكثير عرف مقراط الاعلامي الحر الذي لم ينجر خلف السلطة ويسلط سيف قلمه في رقاب شعبه بل على العكس قلم مقراط سوط يجلد به قيادات السلطة دون رحمة أو شفقة وهو من يكشف الاعيبهم ولم يكن في موقف المتفرج على فسادهم وفشلهم ووصل الأمر به إلى انتقاد اقرب الناس له من القيادات المسؤولة وهذا موقف أخلاقي ووطني يسجل له ويزيد من احترامه وتقديره من قبل الجميع.
مهما تحدثنا عن استاذنا القدير علي منصور مقراط (ابو حلمي) وعن قلمه الحر والشجاع لن نفيه حقه ويكفيه فخراً أنه القلم الذي يخفف من الالم والمعاناة ويدافع عن حقوق الناس البسطاء وهو من يقول كلمة الحق في وجه اكبر مسؤول في البلد وينتقد أخطاءه بشجاعة نادرة وطرح مسؤول ليس فيه ابتزاز أو مصلحة شخصية كما جرت العادة عند الآخرين ولكن مقراط يظل سلطان زمانه وصاحب كلمة الأمانة وقول كلمة الحق حتى وإن كلفته الثمن ويبقى كبير في مواقفه الإنسانية والوطنية والغيور على شعبه العظيم ووطنه الكبير وتميز في كتاباته الدفاع عن الظلم والمظالم التي يعاني منها الناس البسطاء خاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه المظالم والجرائم المرتكبة بحق الآخرين وفي ظل سكوت المجتمع ولكن قلم مقراط ظل كلمطرقة تضرب بقوة على رؤوس الطغاة والفسده والفاسدين ممن يعبثوا بمقدرات الشعب والوطن.

مقراط صوت الحق كما عرفناه وعهدناه والمدافع عن حقوق الآخرين وهو القلم الحر والشجاع في زمن غابت عنه الشجاعة وقول كلمة الحق والكثير عرف مقراط الاعلامي الحر الذي لم ينجر خلف السلطة ويسلط سيف قلمه على رقاب شعبه بل على العكس قلم مقراط سوط يجلد به قيادات السلطة دون رحمة أو شفقة وهو من يكشف الاعيبهم ولم يكن في موقف المتفرج على فسادهم وفشلهم ووصل الأمر به إلى انتقاد اقرب الناس له من القيادات المسؤولة وهذا موقف أخلاقي ووطني يسجل له ويزيد من احترامه وتقديره من قبل الجميع.

مهما تحدثنا عن استاذنا القدير علي منصور مقراط (ابو حلمي) وعن قامه الحر والشجاع لن نفيه حقه ويكفيه فخراً أنه القلم الذي يرفع الالم والمعاناة ويدافع عن حقوق الناس البسطاء ومن يقول كلمة الحق في وجه اكبر مسؤول في البلد وينتقد أخطاءه بكل شجاعة نادرة وطرح مسؤول ليس فيه ابتزاز أو مصلحة شخصية كما جرت العادة عند الآخرين ولكن مقراط يظل سلطان زمانه وصاحب كلمة الأمانة وقول كلمة الحق حتى وإن كلفته الثمن ويبقى كبير في مواقفه الإنسانية والوطنية والغيور على شعبه ووطنه.

#فضل_الجونه