هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
إقتصاد وتكنلوجيا
كوريا الجنوبية تبتكر روبوتًا قابلا للارتداء يساعد مرضى الشلل النصفي على المشي... ...
رياضة
«الأخضر» يتحدى «الظروف الصعبة» أمام اليمن ...
اليمن في الصحافة
تقرير: إسرائيل تدرس شن هجوم عدواني وواسع النطاق في اليمن ...
اليمن في الصحافة
إسرائيل تعلن اعتراض خامس صاروخ أطلق من اليمن خلال أسبوع ...
أخبار المحافظات
ضبط متهم متلبس بسرقة المنازل ومحلات الورش بحضرموت ...
اليمن في الصحافة
ما الذي قد يعطّل حياة 70 في المئة من اليمنيين؟ ...
أخبار المحافظات
قوات دفاع شبوة تعثر على طفلين مفقودين ...
دولية وعالمية
"أوكرانيا" قوات كوريا الشمالية ليس لها تأثير كبير في المعارك.. ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-25 ديسمبر 2024-09:52ص
آراء
تصويب القرارات أفضل من فقدان أهميتها
الإثنين - 12 أغسطس 2024 - الساعة 05:55 م
بقلم:
احمد عقيل باراس
- ارشيف الكاتب
التدقيق في معرفة ابعاد أي قرارات قبل اصدارها ومعرفة اهميتها وامكانية تحقيقها على الارض من عدمه امر مهم لنجاح أي قرار وتحقيق الفائدة المرجوة منه فلا يكفي ان نتخذ القرار وان كان نظرياً لصالح الناس وهناك استحالة تنفيذه على الارض فما بالك ان يكون هذا القرار لا يصب في مصلحة الناس او حتى يخدمهم بل يمثل لهم عائق جديد يضاف لعوائقهم وما اكثرها.
وفي عدن وبالرغم من الجهود الواضحة والملموسة التي تبذلها السلطات المحلية فيها وفي مقدمتها ما يبذله الاخ وزير الدولة محافظ عدن الاستاذ احمد حامد لملس من جهود وما تم انجازه وتحقيقه خلال الفترة السابقة فان ذلك لا يعني عدم حدوث بعض الهفوات وان بحسن نية ومن هذه الهفوات قراران صدرا مؤخراً ونعتقد انهما بحاجة للتصويب واعادة النظر فيهما الاول قرار ايقاف تراخيص انشا المدارس الاهلية لهذا العام الدراسي الجديد والثاني ايقاف تصدير الاسماك فالأول اتي في الوقت الذي وصل فيه اعداد التلاميذ المتقدمين للدراسة في مختلف مراحل التعليم من ابناء المدينة ومن الوفدين اليها لهذا العام الدراسي الجديد وصل الى مستويات وارقام قياسية غير مسبوقة في ظل محدودية المباني المدرسية او النقص في اعداد المعلمين واتي الثاني في ظل ازدياد الطلب على الاسماك كغذاء اساسي بعد موجة الغلاء الفاحشة وارتفاع الاسعار التي تجتاح المدينة وفي ظل غياب الفهم الصحيح لمشكلات ارتفاع اسعار الاسماك فتم اقراره بدون ان يصاحبه تقديم اي محفزات بديلة للصيادين لتعويضهم خسائر عدم تصديره خارج عدن.
ومن هذا كله نستطيع القول ان هذين القرارين في المجمل لم يحققا الهدف الذي من اجله تم اصدارهما بل اضاف للناس اعباء جديدة ففي حين اتى القرار الاول وكانه يخدم مصلحة ملاك المدارس الاهلية الخاصة السابقين ورفع عنهم حرج التنافس واعطاهم الاريحية في زيادة ورفع الرسوم الدراسية ولم يعالج أي مشكلة من مشاكل التعليم بينما اتى القرار الثاني وكانه يخدم مصلحة تجار بيع الاسماك الذين يعملون خارج عدن بذهاب الصيادين اليهم وبيع اسماكهم هناك وبدلاً من انخفاض اسعار السمك في عدن بعد القرار حدث العكس ارتفعت الاسعار اكثر وحرمت المدينة ومتعهدي الخدمات فيها من الرسوم التي كانوا يتحصلون عليها من انزال الصيادين لأسماكهم فيها لذا كم نتمنى من الاخ وزير الدولة محافظ عدن ان يتدخل ويعمل على تصحيح وتصويب أخطاء هذين القرارين حتى لا نبدو عاجزين عن تقديم المعالجات والا تفقد قراراتنا اهميتها.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3367
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
تصريح هام بخصوص إستئناف تصدير النفط وصرف المرتبات في اليمن ...
أخبار وتقارير
حلف قبائل حضرموت يستعرض قواته العسكرية (صور) ...
أخبار وتقارير
خبر غير سار بخصوص المودل خلود باشراحيل ...
شكاوى الناس
اسرة طفل تقدم شكوى ضد برج الاطباء بعدن وتناشد وزير الصحة ...
الأكثر قراءة
إعلانات
إعلان من البنك المركزي اليمني.
أخبار وتقارير
عقب قصف جماعته للمدينة.. البخيتي يدعو أبناء تعز لمناصرة الحوثيين.
أخبار وتقارير
الحو،ثيون يحشدون باتجاه 3 محافظات.. تفاصيل.
ملفات وتحقيقات
نزيف اقتصادي يكلف اليمن مليار ونصف دولار سنويا و يدمر العملة الوطنية والبني.