هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
اللواء عيدروس الزبيدي يغادر الى الامارات ...
أخبار المحافظات
عقد جلسات توعوية حول تأثيرات التغيرات المناخية في مديرية بروم ميفع ...
أخبار وتقارير
ابين تهدد بالتصعيد.. مطالب حضور الدولة ومؤسساتها تتسع ...
أخبار المحافظات
الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في طور الباحة تضبط سيارة تحمل ذخائر ...
أخبار وتقارير
بيان صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن حول قضية اختطاف علي الجعدني . ...
أخبار وتقارير
تصريحات مهمة للوفد الحكومي في مفاوضات مسقط ...
أخبار وتقارير
الولايات المتحدة تتراجع عن خططها في مواجهة الحوثيين ...
أخبار وتقارير
توقف إنتاج مصانع المياه في صنعاء بصورة مفاجئة ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
اللواء عيدروس الزبيدي يغادر الى الامارات ...
آخر تحديث :
الأربعاء-03 يوليه 2024-01:32م
آراء
هل الشرعية جاهزة لاستحقاقات السلام؟!
الأحد - 30 يونيو 2024 - الساعة 09:20 م
بقلم:
عبدالرب السلامي
- ارشيف الكاتب
منذ المشاورات اليمنية اليمنية في الرياض وإعلان نقل السلطة وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي وحكومته الجديدة في ابريل 2022م، والحديث يتكرر عن السلام واستعدادات الشرعية للسلام، وفي نفس الوقت هناك تساؤلات أخرى عن استعدادات الشرعية للردع العسكري في حال تنصل الطرف الانقلابي عن التزاماته، لا سيما في حال قرر التحالف العربي إنهاء عملياته العسكرية في اليمن!
هما سؤالان عن السلام والحرب، في ظاهرهما مختلفان، لكن ليس لهما إلا إجابة واحدة، لن تخرج -في نظر أي وطني مسؤول- عن التأكيد على: وحدة مركز القرار السياسي، ووحدة السلاح، واستعادة روح الشراكة باستيعاب القوى السياسية وقوى المقاومة التي تعرضت للإقصاء والتهميش، وإنهاء حالة التشظي على المستوى الوطني عامة وعلى مستوى الساحة الجنوبية خاصة، وتوحيد الموقف من القضية الجنوبية كقضية وطنية، وتقديم عدن كنموذج للعاصمة السياسية باستقرار سلطات الدولة فيها، وفتح مقار البعثات والسفارات.
بهكذا إجراءات تستطيع الشرعية أن تذهب إلى أي مفاوضات سلام وهي بالفعل تمثل الدولة اليمنية، وكذلك تستطيع أن تتخذ خيار الردع في حال تنصل الطرف الآخر عن التزامات السلام.
بدون هكذا إجراءات فإن الوقت يمضي لغير صالح الشرعية، فالأطراف الدولية والإقليمية ذات الصلة بالأزمة اليمنية لديها أولويات أخرى في المنطقة تراها بحسب مصالحها أهم وأكثر إلحاحا من الملف اليمني، وإذا استمر وضع الشرعية ومكوناتها بهذا المستوى من الترهل والتفكك فإننا قد نجد أنفسنا أمام مفجاءات صادمة، ليس آخرها قول القائل: ويقضى الأمر حين تغيب تيم.." بل قد تكون الخاتمة أشنع من مصير "شرعية" أشرف غني في أفغانستان!
وحتى لا نصل إلى ذلك المصير علينا أن نراجع حساباتنا على المستوى السياسي والعسكري والإداري من الآن، والآن ضيق، وأن لا نكرر سيناريو المماحكات والحسابات الذاتية الصغيرة والحسابات الحزبية الضيقة التي جلبت الانقلاب وأسقطت الدولة عام 2014م، وأن ننظر إلى مصير الوطن بمسؤلية، فالجميع في سفينة واحدة، ومن يعول على النجاة ببعض ألواح السفينة المتناثرة فهو واهم.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3219
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
والد العارضة خلود باشراحيل :ابنتي فدائية وقامت بعمل بطولي ...
أخبار وتقارير
في الذكرى ال ٤٦ للغدر به .. سالمين لايزال حديث الشارع ومح ...
أخبار وتقارير
عقب احتجاز طائرات اليمنية .. خطوط جوية أجنبية تحلق فوق سماء ...
أخبار عدن
خبر صادم للمسئولين اللصوص بعدن ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
حبس مدير قسم شرطة خور مكسر وايداعه سجن المنصورة المركزي.
أخبار وتقارير
شركة يمن موبايل تكشف حقيقة تهديدها بتسريب مكالمات وخصوصيات المشتركين.
أخبار وتقارير
محلات الصرافة في صنعاء تتخذ قرار مُفاجئ هو الأول من نوعه.
أخبار وتقارير
تغريدة مبهمة ليحيى سريع.