هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
رياضة
الحالمي والحجر يدشنان انطلاق فعاليات الأنشطة الرياضية المتعددة في مدارس مديرية دار سعد ...
رياضة
الجمعة.. الحسيني ووحدة دفيش يختتمان بطولة الصداقة التاسعة بريدة المعارة ...
أخبار وتقارير
الوزير الوصابي يؤكد على تعزيز مفهوم (الحوكمة) ودورها في تجويد المخرجات وتحقيق الأهداف ...
أخبار المحافظات
وكيل محافظة تعز للشؤون الصحية تدشن حملة كلورة مياه الشرب لمكافحة الكوليرا بتمويل من السلطة المحلية ...
أخبار المحافظات
ابتكارات شاب لحجي تسهم في تحسين كفاءة الطاقة ...
أخبار المحافظات
مدير مكافحة المخدرات بلحج : لن نتساهل مع أي شخص يُضبط في جريمة المخدرات ...
أخبار عدن
وزير المياه يبحث مع مدير منظمة كير التعاون المشترك في مشاريع المياه والصرف الصحي ...
أخبار المحافظات
محافظ لحج" تركي" يلتقي بلجنة مناقصة المحافظة وتقر ستة مشاريع لمديرية المسيمير ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-30 أكتوبر 2024-08:01م
آراء
من سيئون إلى عدن.. نسخة جديدة لمكون سياسي (جديد) ولمهمة قديمة جديدة
الثلاثاء - 30 أبريل 2024 - الساعة 07:53 م
بقلم:
صالح شائف
- ارشيف الكاتب
ما توصل له ممثلي الأحزاب والمكونات وعددها ( ٢٤ ) كما أعلن في اللقاء الذي صدر عنه ( بيان ) يوم أمس؛ إنما يهدف أساسًا وحسب تقديرنا وقراءتنا للبيان إلى لتشكيل ( تكتل سياسي وحدوي جديد ) أو هكذا يراد له أن يكون؛ وتحت عنوان دعم الشرعية ومواجهة الإنقلاب؛ هو نوع من الهروب إلى الأمام وتكريسًا للفشل الذي ما زال قائمًا منذ سنوات ولأسباب تكاد تكون معروفة للجميع؛ ومثل هذا ( الكيان الجديد ) هو نسخة موسعة وطبق الأصل لذلك التحالف الذي أعلن عن تكوينه في سيئون ومن ١٦ حزبًا في منتصف أبريل من عام ٢.١٩م وبرئاسة العليمي حينها؛ وسيكون له نفس الدور والمهمة مع تغيير الوسائل ووفقًا لتغير الصفة والموقع الجديد.
فمواجهة الإنقلاب أيها السادة ليس بتكوين مثل هذا الكيان وعلى طريقة ( حزب الأحزاب )؛ بل بحشد الطاقات المتاحة لدى ما تبقى من مؤسسات ( الدولة وجيشها ) وتعبئة قوى المجتمع المعنية بإسقاط مشروع التمدد الإيراني؛ ويمكن لمجلس القيادة الرئاسي إن كان جادًا فعلًا للمواجهة أن يتولى تشكيل مجلس تنسيق لهذا الأمر؛ بالتشاور مع القوى الراغبة بذلك.
وقبل هذا وذاك العمل بمضامين ما ورد في بيان نقل السلطة من الرئيس هادي الله يذكره بالخير؛ إلى هذا المجلس الذي أثبت عجزه خلال سنتين من عمره الذي يبدو بأنه لن يكون طويلًا وربما قد أقترب من نهايته؛ وليس بالذهاب إلى تأسيس ( مكونًا سياسيًا جديدًا )؛ كما ورد في مضمون الفقرة ( ٦ ) من البيان؛ وهو أمر لن يكون الوصول إليه سهلًا ولا مممكنًا أيضًا؛ ولن يكون ذلك في أحسن الأحوال إلا فرقعة سياسية وإعلامية؛ ومضيعة للوقت أو بمعنى أدق شراء للوقت لمزيد من ترتيب وتنظيم بعض أوراق اللعبة؛ وتمكين بعض القوى والأطراف المعادية للمشروع الوطني الجنوبي من إستكمال حلقات مخططها؛ وبهدف خلط الأوراق وإرباك حركة وتحركات المجلس الإنتقالي الجنوبي بدرجة رئيسية؛ وتضييق الخناق عليه آملًا بمحاصرته وإضعاف قاعدته الشعبية الحاضنة؛ وبما يجعله ( يتآكل ) من داخله كما تخطط وتتمنى تلك الأطراف؛ حتى يوصل به الحال إلى درجة تبادل التهم بالتقصير وعدم التجاوب مع متطلبات ومعاناة شعب الجنوب وما إلى ذلك؛ وإدخال الجنوب وقضيته في متاهة ( سياسية ) جديدة؛ وضعت بدهاء وخبث شديدين؛ وهو مع الأسف الأمر الذي ربما لم يتوقف عنده الكثير من ممثلي القوى الوطنية الجنوبية؛ والتي تمت دعوتها لهكذا لقاء دون أن يكون ممثليها على دراية كافية بطبيعة اللقاء وأهدافه الحقيقية اللاحقة.
لذلك ندعو كل من شارك من الجنوبيين لإعادة النظر بمشاركتهم هذه وقبل الذهاب بعيدًا؛ وعوضًا عن ذلك الذهاب إلى البحث عن الآلية الوطنية الجنوبية التي من شأنها خلق الظروف المناسبة لتوافقهم ووحدتهم؛ ليكونوا جميعًا عند مستوى التحديات والمخاطر التي تجابه الجنوب؛ وهنا يكمن فعلهم الوطني المسؤول وقدرتهم على تجاوز حالات التجاذبات والإختلافات التي أضعفت وستضعف الجميع وسيكون الجنوب هو الخاسر الأكبر إن لم تتوحد إرادتهم ومواقفهم الآن وفي هذه اللحظة الفاصلة؛ وهذا ما نأمل تحققه قريبًا بإذن الله.
وعموما فنحن هنا لا ندعو لمقاطعة التعامل مع القوى والأحزاب الشمالية الجادة في مواجهة الإنقلاب في صنعاء؛ بل نؤيد ذلك تمامًا التنسيق والتعاون معها وعلى أسس وقواعد واضحة ومتفق عليها؛ وعلى قاعدة مشتركة رئيسية وهي مواجهة المليشيات الحوثية وخطرها على الجنوب وعدوانها المستمر عليه؛ وخطرها الكارثي على الشمال الخاضع لحكمها وسيطرتها؛ وبغير ذلك يفقد أي تعاون وتنسيق قيمته؛ بل وقد يسخر كغطاء لتلك القوى المعادية لمشروع الجنوب الوطني؛ مهما غلف بالحديث عن عدالة وجوهر قضية الجنوب في ( مسار الحل المؤجل ) لما بعد إسقاط الإنقلاب.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3322
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
عراك في معاشيق ودعوة لتدخل رئيس الوزراء ...
أخبار وتقارير
جماعة صعدة تتخوف من مغادرة قيادات لها اليمن.. وتصدر تعميما ع ...
أخبار وتقارير
تحذير دولي من حرب محتملة في اليمن ...
أخبار وتقارير
تفاصيل مقتل تاجر سلاح في مأرب ورميه على قارعة الطريق ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تسعيرة جديدة للعملات الاجنبية في عدن.. أسعار الصرف.
أخبار وتقارير
نصب مالي خطير: تحذير من عمليات نصب تستهدف التجار اليمنيين.
أخبار وتقارير
عراك في معاشيق ودعوة لتدخل رئيس الوزراء.
أخبار عدن
ارتفاع مُفاجئ في سعر الكيلو الثمد والطماطم بعدن.