الدوحة عاصمة الرياضة العالمية بفضل أميرها ورجاله المخلصين

الدوحة العاصمة القطرية التي احتضنت نهائيات كأس العالم مؤخرا أثبتت قدرتها على استضافة ونجاح المونديال وذلك بفضل الله وسمو الأمير تميم بن حمد أمير دولة قطر ورجالها المخلصين والشخصيات البارزة الخيرة ومنهم الشيخ فهد والشيخ علي فهما صمام أمان للمواقف المشرفة للرياضة القطرية، حيث بذلا جهودا كبيرة في رسم لوحة جميلة عن الإنسان القطري الأصيل الذي يفتخر به كل عربي ويفتخر ببلدهما قطر التي جعلت كل صغير وكبير أن يفتخر بها في مونديال 2022وكان اكبر تجمع رياضي في العالم.

قطر هي الآن على موعد رياضي آخر حيث، ايام تفصلنا عن نهائيات كأس آسيا في بداية العام القادم مطلع شهر القادم 2024 وسوف تكون الدوحة على موعد مع مهرجان كروي كرنفالي كبير ينتظره عشاق المستديرة في المقابل أصبحت قطر في الوقت الراهن أن يشار لها بالبنان على المستوى التنظيمي ويحتذا بها من مختلف الجوانب الرائعة والناجة لمسابقات كرة القدم العالمية والقارية.

امير قطر الشيخ تميم بن حمد حفظه الله فقد جعل من الدوحة عاصمة الرياضة العالمية مع بقية رجالها الأوفياء وأصبحت أبرز عاصمة آسيوية بل وعالمية أن تقوم بتنظيم تلك الفعاليات الرياضية الكبيرة وقد نجحت ومنحت كل الزوار تسهيلات كبيره في في داخل المدن القطرية بكل سلاسة وانسيابية بل أيضا أبرزت للعالم نجاحها وإمكانياتها الكبيره في امتلاكها للمنشآت الرياضية الجباره ومرافق الايواء التي لامثيل لها في العالم أجمع وكانت نهائيات كأس العالم في نسختها الماضية شهادة على ذلك وتعد من افضل النسخ على الاطلاق ونالت إعجاب كل من حضر ومن شاهد على القنوات الرياضية الناقلة.

قطر قدمت هذا النجاح في المونديال وأظهرت العرب بصورة مشرفة أمام العالم  ولاينكر ذلك حتئ جاحد  فقد شاهد الجميع هذا النجاح والآن هي علئ وشك استقبال المنتخبات الآسيوية المشاركة في نهائيات كاس آسيا والذي أيضا سيكون ناجحآ كون قطر تتمتع بحب للرياضة والرياضيين  بفضل شعبها واميرها الفدئ وهو من جعل قطر بهذه الصورة المشرفة وانجح دولة في التنظيم للمسابقات الرياضية.

قطر منحت بدخول المشجعين والإعلاميين في كأس آسيا المقبلة بنفس بطائق (هيا) السابقة وهذا دليل قاطع على تسخير قطر كل إمكانياتها من أجل أعطى الراحة للمشجعين والقادمين إليها من مختلف القارة الصفراء والعالم، ونحن على ثقة من نجاح قطر  الخير والعطاء في تنظيم المسابقات الرياضية والتي بموجبها تستحق أن تكون الدوحة عاصمة الرياضة العالمية، وهنا نقول:إن أشجار الياسمين لا تتعب أحدا في البحث عنها ، لأن عبيرها العطر يدل عليها وانتي يا قطر كأشجار الياسمين تماما تفوح نجاحاتك الرياضية فاينما ييمت وجهي أشعر بشعور جميل يجذبني نحوك ايتها الدوحة.