المدير بسام الحرق مدير عام مديرية طورالباحة النموذج في الكفاءة والنزاهة والاخلاص والوفاء بمسؤلياته المنوطة تحاة المديرية ومواطنبها اذ يعتبر الفريد والرقم (١)على مستوى مدراء عموم مديريات محافظة لحج ومن ابرز المدراء واقدرهم مسؤلية ووفاء على مستوى الحنوب وهم قله وندره في زماننا زمن الفساد والاختلاس اذ ياتي هو ومدير مديرية المنصورة على هرم اولئك الاوفياء المخلصون والذي اختطفتهم نرجسية المرحلة المزرية ومالازمها من انحطاط وفساد اذ ظل اولئك العلمان الحرق مديرعام طورالباحة محافظة لحج واحمد علي الداؤودي مدير عام مديرية المنصورة محافظة عدن شامخين شاهري سيوفهم في كل فاسد وفساد الامر الذي لم يرؤق للوبي تغول الفساد في محاربتهما
ومايجري للمدير بسام الحرق لخير دليل وبرهان على جمهرة جيوش الفساد حاهدة في كبح حماح وفرملة عحلة التنمية والاستسباب الامني في مديرية طورالباحة ومايؤسف بل مايريب ان يحدث ذلك على مرأى ومسمع من قيادة السلطة المحلية في المحافظة ممثلة بالمحافظ التركي وبدل من يكافئ المدير الحرق صار جسر وطوقا للفاسدين ممن يسعون في اقتلاع الحرق واسباب نجاحه من المديرية لانه قال كلمته ورددها من خلفه مواطني المديرية لا للفساد لا للانفلات الامني لا لاختلاس المال العام لا للجبايات الخاصة نعم للامن نعم للنظام والقانون نعم للحداثة والدولة ومن منا الصبيحة خاصة والجنوب عامة لم يعلم ولم يسمع بوضع وحال مديرية طورالباحة قبل عهد تولي الحرق لقيادة المديرية لقد تربع على عرشها الفساد والجباية والانفلات خاى وصل الامر والحال بها الى الاقتتال في شوارع مركز عاصمتها الباحة جهارا وفي وضح النهار وخلال فترة وجيزة حعل منها انموذجا في الامن واستسبابة والتمنية الخدمية
ومثلا لاحصر قبل توليه كان يورد فقط خمسة وسبعون الف ريال لمكتب ضريبة المديرية ومنذ الشهور الاولى لتوليه قيادة المديرية استطاع ان يوفر للضريبة المديرية مئات الملايين تسخر لمصلحة عام المديرية وابناؤها بينما كانت تذهب الى جيوب وحسابات خاصة لاؤلئك ثلة تغول الفساد الذين يجهدون بكلما اوتيوا من قوة وامكانات للانتقام من كابوس الحرق الذي شتت جمعهم وبدد شملهم فمنيوا بالخسارة الفادحة وماحكاية ميزان ثلة محور الجبولي المنتصب في مصنع نقطة مصنع الحديد والذي قام باقتلاعه المدير الحرق قائلا لا للجباية الخاصة لا لقادة ومسؤلين يجبون لشخوصهم فالاولى بذلك المال ان يذهب ويسخر لما من شانة ان يلامس حياة مواطني المديرية معيشيا وخدميا واجتماعيا ذلك الامر ومانشده الحرق ذلك هو ذنبه وتلك هي جريمته ولا سواهما فصار ميزان محور الجبولي القشه التي ستكسر ظهر ابناء مديرية طورالباحة وبيدي محافظ محافظة لحج التركي الامر الذي وضع فيه التركي في موقف لايحسد عليه امام الصبيحة عامة ولعل من يشاع بات مؤكدا لا شائعة فحسب بل مؤكد واكيد ان في الامر ان وان هناك اطراف وحهات سياسية عليا قهرت التركي فجعلته مستكينا منقادا لثلة ميزان فأثرها على مصلحة جموع الصبيحة وعلى مايحضى به من سمعة طيبة بين بني قومه الصبيحة
ڪرمع العمادي
