خمسةُ أعوام مرت منذ أستلام اللواء الركن، أحمد عبدالله تُركي محافظاً لمحافظة لحج ،خمسة أعوام كانت كفيلة،بنسبة إنجاز حقيقي لمشاريع عديدة خدمية وتنموية،في مديريات، المحافظة، ! رغم صعوبة الأوضاع الأقتصادية والسياسية المعقدة، التي مرت بها البلاد وماأولته نتائج الصراعات والتحديات والحروب.
سُلمت المحافظة لرجُل البناء والتنمية، اللواء الركن أحمد عبدالله تُركي،التمس المواطن ماتصب أليه المصلحة،في تلك الحقبة.
المتسلقون،لايحصوا، ولا يعدوا،كل مايقدمة وينفذه المحافظ،تركي،سوى اللجوء، إلى الترصد للفبركة،وتكييف، بعض الأحداث،وإدارتها،من الغرف المغلقة.
عزيزي القارئ هل أطلعت على التقرير السنوي,,حول نسبة إنجازات للأستثمار بالمحافظة ولمشاريع هامة نفذت بمختلف مديريات لحج،كانت هي كفيلة في وضع عملية تقييم العمل لمحافظ المحافظة اللواء الركن/ أحمد عبدالله تُركي,خلال العام الماضي منجز عظيم ,,مالم يحققه محافظ آخر.
المحافظ تُركي،الرجل الذي لايلتفت لدعاة التحريض وأثارة النعرات،دعاة الفوضى والتمزق والشتات،الرجل الذي كان حريصاً بشدة،في تكريس نشاطة وعمله!!،وأستطاع أن يفرض نفسه رغم التحديات, التي كانت تقف أمامة من قبل أيادي، وعناصر لاتريد لمحافظة لحج أن تستقر،ولكن بعزيمة، وأصرار هذا القائد ! قائد ربان سفينة النجاة ومحقق الأمن والسلام للمحافظة، عكس طقس ومناخ آخر !! لكي يعيش فيه ابنا المحافظة.
فالنجاحات الواقعية، باتت ملموسة تماماً ؛ فيما يُخص وضع المحافظة,, لكن لم نرى من يتحدث عن هذا الملف الإيجابي !! الإ دعاة الحق ؟
وفي هذا الوقت نستوضح من خلال المتابعة، لاحظناء الكثير لايتحدثون عن أي إيجابيات ،تخص وضع محافظة لحج، بشكل عام مقارنة بالمحافظات الأخرى,, فيما يتربصون عن جزء بسيط لمشكلة تحدث بااعتبارها مفتعله وخارجة عن إطار السلطة المحلية بالمحافظة,هناك من يقوم باأستغلال، حركة بسيطة وهي وسيلة يستخدمها البعض للتشهير وتحقيق الهدف, بل هم من نصفنهم باأعداء النجاح.
ولهذا نقول،لاتظلموا،محافظ لحج،ورمي الأكاذيب،الباطلة، والترويجات،المزيفة،وأياكم والرياء،والبهتان،وترفعوا،قليلاً بااخلاقكم،عن مانتم فيه،وقولوا كلمة حق،فلاتظنوا في الناس،ظن السؤ.
أتركوا هذا الهامة يشتغل ،لاتشغلوا أنفسكم في أشياء،وأختصاص لاتتوافق مع مستويات عقلياتكم ،فخذوا .. من أمامكم ماهو أسهل ؟- دعوا المحافظ تُركي يعمل.
*فالصقر ما تلعب عليه العصافير*