فلتثبوا لنا يامن تتباكون على مصلحة الصبيحة وتذرفون لاجلها دموع التماسيحفلتسخروا ريع مواردها فيما يصب في تحسين مستوى مواطنيها في الجوانب الخدمية والمعيشية والاجتماعية ولنبداء من ميناء العارة من ثم نقاط الجباية والموازين المحورية ومافي مقامها والتي تلتهم تحت احكام ماانزل بها الله من سلطان بل سنها وقننها اولئك من تعود عليهم الاموال الطائلة لارصدتهم الخاصة لاللصبيحة ومانصيب الصببحةمن تلك الاموال الا شعارات جوفاء لم تغن ولم تسمن من جوعهكذا عودنا قادتنا ومسرولينا في الصبيحة يجتمعون ويتنافرون عند مصالحهم الخاصة ومامصلحة عامة الصببحة الا يافعة ترفع من قبل البعض منهم كعباؤة ينفذون منها خلالها لمصالحهم ومصالح بطانتهم ممن يقدسونهم بالولاء والطاعة العمياء وان كان ذلك الولاء على حساب عناء وشقاء بسطاء الصبيحة*ڪرمع العمادي