كالعادةوفي كل مرة يتفاقم معها تردي الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في المناطق المحررة تسارع قيادة التحالف العربي الى استدعاء تلك القيادات العقيمة او لربما تلك القيادات هي من تشير على قيادة التحالف سرا لاستدعائهم الى عواصم بلدانها واهمة الشعب والوطن بالمعالجات. ظاهرة خداع استمرئها اولئك القادة وذاك التحالف العربي كتسكين ليس الا لالام ومعاناة شعب معوز مكلوم مغلوب على امره لسنوات عجاف. ومع كل استدعاء للرياض وعودة للوطن لتلكم القادة والمسؤولين يعودون بخفي حنين للشعب والوطن كدأبهم دون حلول ناجعة للمعضلة وهكذا دواليك تتصاعد الاوضاع تعقيدا وتدهورا ومع كل تصعيد لايجد الشعب حلا الا تلك الدعوة المألوفة العقيمة من التحالف لاربابه من القيادات التي لم تلقي بالا ولا مسؤلية لما يعانيه ويكابده الوطن وابناءه بقدر ما يضعون نصب اعينهم مصالحهم الذاتية على حساب ضياع وطن وفناء شعبهكذا هو الحال وما أل اليه المأل حكاية ظاهرة خداع تتعدد وتتلون فصولها مع كل مرحلة وفقا ومصلحة اولئك القادة وقبلها مصلحة واجندة رعاة واولياء نعمتهم التحالف العربي.حكاية يبدو ليس لها من نهاية على المدى القريب فالى متى ستظل الحكاية تلقى على مسامعنا دون ناه ونهاية؟؟؟؟ *ڪرمع العمادي*
