المتتبع عن قرب لمجريات الأخذ والرد من بعض زملاء الحرف الرياضي بشأن اقامة الدوري العام لا ندية الدرجة الاولى لكرة القدم يعتبر بمتابة الإيجابية لتحريك عجلة الانديه ودوران الكره في بلادنا الحبيبه اليمن التي توقفت بسبب الحرب اللعينه التي دمرت كل شيء جميل ومزقت النسيج الاجتماعي بين عامة الشعب اليمني العظيم.
عودة دوران الكره من جديد بعد توقف انتظرناه كثيرا وفي هذه الاوقات الحرجة والصعبة التي تمر به بلاد الحكمة والايمان.
فهو امر يجعلنا معشر الاعلاميين والرياضين وجماهير الساحرة المستديرة اكتر تفائلأ وامل بان قادم الكره اليمنية تسير نحو الافضل.
مع احترامي لمن يستهوون الرقص والتغريد خارج السرب بكتابتهم السوداء واصطيادهم في الماء العكر من خلال بت الادعاءات والتحريض والتضليل لمنتسبي كرة القدم الأندية الرياضية وادارته التي أدركت أن كل ما يقال و.يشاع له ابعاد خطيره تضر برياضة الوطن ومنتسبيها وعشاق محبوبة الملايين.
ما يدعوا للاستغراب تناولت من يطلق عليهم رواد الحرف والكلمة والاغرب من دلك تلك التناولات المسمومة والمشبوهة التي تهدم ولاتساعد على البناء والتي اخدت طابع اخرى.
ولأول مره في عهد كرتنا اليمنية وهوطابع الحقدو الكراهية والتحريض والتمرد ولؤي الدراع وتغدية الصراعات وزرع الفتن في زمن الانقسامات والانشقاقات التي من خلالها تعالت اصوات النشاز هنا وهناك منها سياسيه وانفصاليه وعقائدية.
كان الاحرى بهؤلاء الدعوه الى لملمة الصفوف والوقف صفأ واحدا مع الكيان الرياضي الجامع الدي يمتل ابناء الشعب اليمني الواحد بكل فئاتها وانتمائها.
بعيدا عن لغة التعصب وتصفيت الحسابات السياسية وغيرها على حساب رياضة الوطن المتنفس الوحيد للجماهير اليمنيه وعشاق معشوقة الملايين كرة القدم.
يجب علينا جميعا التمترس خلف قيادة الاتحاد العام لكرة القدم ممثلنا برئيسها الناجح الربان الماهر الشيخ احمد صالح العيسي باالمؤازره والتشجيع وحشدالهمم ومعه رفاق دربه في ادارة اتحاد الكره لمواصلة درب النجاحات والانجازات وتنشيط الحركة الرياضية ودوران كرة القدم من جديد على مستطيلات ومربعات ملاعبنا الخضراء.
واعادة الروح الرياضية والحياه للأندية والملاعب والجماهير ليمنيه من جديد استشعارا بالمسئولية الملقاة على عاتقهم إعلانه.
قيادة دفة كرة القدم الاستنفار وحالة الطوارئ لمواجهة حجم المؤامرة على الرياضة والوطن ورجال الدولة محاولين ,من خلال دلك الاضرار بالرياضة والوطن والنيل من رجالات الدولة والوطن الصادقين بمواقفهم النبيلة والوطنية الثي لم تتغير يوما ما.
ما تناوله الحاقدين والمتآمرين على الرياضة والوطن ولرجالات الدولة امثال الشيخ العيسي الدي معروف بمواطنيته المطلقة هي اساءات مردوده على اصحابها.
ياجماعة الخير
نبتعد قليلا عن المهاترات والشطحات والتشنجات وتعالي الاصوات على الفاضي والمليان والتلميح بمقاطعة دوري الدرجة الاولى له ابعاد اخر لتكن الرياضة بعيده كل البعد عن السياسة حتى لا تدخل رياضتنا في حيص بيص مع امبراطورية الفيفا حاول البعض كرار اومرار اقحام السياسة بالرياضة.
وتغيير مسار رياضتنا ولكن باءت جميع المحاولات بالفشل خلو الرياضة في حالها هي واهلها واتركوها لاصاحب الشأن الرياضي والمهتمين بشئونها ومش ناقصين لتجميد رياضة كرة القدم كما حصل سابقا.
